الموسوعة الحديثية


- بَيْنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في غُرفةٍ ونحنُ تحتَها إذ أشرَف علينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : ( ماذا تتذاكَرونَ ؟ ) قُلْنا : نذكُرُ السَّاعةَ قال : ( فإنَّها لا تكونُ حتَّى يكونَ بيْنَ يدَيْها عَشْرُ آياتٍ : طلوعُ الشَّمسِ مِن مَغرِبِها والدَّجَّالُ والدُّخَانُ وعيسى ابنُ مَريمَ والدَّابَّةُ وخُروجُ يأجوجَ ومأجوجَ وخَسْفٌ بالمَشرِقِ وخَسْفٌ بالمَغرِبِ وخَسْفٌ بجزيرةِ العرَبِ ونارٌ تخرُجُ مِن موضعِ كذا ) ؟ قال : أحسَبُه قال : ( تَقيلُ معهم حيثُ قالوا وتنزِلُ معهم حيثُ ينزِلونَ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : حذيفة بن أسيد | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6791
التخريج : أخرجه مسلم (2901)، وأبو داود (311) ،والترمذي (2183) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - خروج النار أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (15/ 200)
6791 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا النضر بن شميل، قال: حدثنا شعبة، قال: حدثنا الفرات القزاز، قال: سمعت أبا الطفيل يحدث، عن حذيفة بن أسيد، قال: بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في غرفة، ونحن تحتها إذ أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما تتذاكرون؟ قلنا: نذكر الساعة، قال: فإنها لا تكون حتى يكون بين يديها عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، والدجال، والدخان، وعيسى ابن مريم، والدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، وخسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من موضع كذا؟ قال: أحسبه، قال: تقيل معهم حيث قالوا، وتنزل معهم حيث ينزلون

[صحيح مسلم] (4/ 2225)
39 - (2901) حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب، وإسحاق بن إبراهيم، وابن أبي عمر المكي - واللفظ لزهير، قال إسحاق: أخبرنا، وقال الآخران: حدثنا - سفيان بن عيينة، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: اطلع النبي صلى الله عليه وسلم علينا ونحن نتذاكر، فقال: ما تذاكرون؟ قالوا: نذكر الساعة، قال: " إنها لن تقوم حتى ترون قبلها عشر آيات - فذكر - الدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ونزول عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم، ويأجوج ومأجوج، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك نار تخرج من اليمن، تطرد الناس إلى محشرهم "

سنن أبي داود (4/ 114)
4311 - حدثنا مسدد، وهناد، المعنى، قال مسدد: حدثنا أبو الأحوص، حدثنا فرات القزاز، عن عامر بن واثلة - وقال هناد: عن أبي الطفيل - عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: كنا قعودا نتحدث في ظل غرفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الساعة، فارتفعت أصواتنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لن تكون - أو لن تقوم - الساعة حتى يكون قبلها عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، والدجال، وعيسى ابن مريم، والدخان، وثلاثة خسوف، خسف بالمغرب، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك تخرج نار من اليمن، من قعر عدن، تسوق الناس إلى المحشر "

[سنن الترمذي] (4/ 477)
2183 - حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا سفيان، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد قال: أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم من غرفة ونحن نتذاكر الساعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، ويأجوج ومأجوج، والدابة، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس أو تحشر الناس، فتبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا " حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن فرات، نحوه وزاد فيه: الدخان حدثنا هناد قال: حدثنا أبو الأحوص، عن فرات القزاز نحو حديث وكيع، عن سفيان، حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود الطيالسي، عن شعبة، والمسعودي، سمعا من فرات القزاز نحو حديث عبد الرحمن، عن سفيان، عن فرات، وزاد فيه: الدجال أو الدخان حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا أبو النعمان الحكم بن عبد الله العجلي، عن شعبة، عن فرات، نحو حديث أبي داود، عن شعبة، وزاد فيه قال: والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر، وإما نزول عيسى ابن مريم: وفي الباب عن علي، وأبي هريرة، وأم سلمة، وصفية بنت حيي وهذا حديث حسن صحيح.