الموسوعة الحديثية


- لمَّا عرَّس أبو أُسَيْدٍ السَّاعديُّ دعا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأصحابَه ثمَّ صنَع لهم طعامًا وما قرَّبه إليهم إلَّا امرأتُه أمُّ أُسَيدٍ وبلَّتْ تُميراتٍ مِن اللَّيلِ في تَوْرٍ مِن حجارةٍ فلمَّا فرَغ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أتَتْه به فسَقَتْه تخُصُّه بذلك
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : سهل بن سعد | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 5395
التخريج : أخرجه البخاري (5182)، وابن الجعد (2937)، وأبو عوانة (4649)، وابن حبان (5395) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - إجابة الدعوة أشربة - الانتباذ في ماذا يكون ما يحرم وما يباح أشربة - النبيذ نكاح - وليمة النكاح طهارة - النبيذ
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (12/ 217)
5395 - أخبرنا ابن خزيمة، قال: حدثنا محمد بن يحيى، قال: حدثنا ابن أبي مريم، قال: حدثنا أبو غسان محمد بن مطرف، قال: حدثني أبو حازم، عن سهل بن سعد، قال: لما عرس أبو أسيد الساعدي، دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ثم صنع لهم طعاما، وما قربه إليهم إلا امرأته أم أسيد، وبلت تميرات من الليل في تور من حجارة، فلما فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أتته به، فسقته تخصه بذلك

[صحيح البخاري] (7/ 26)
: 5182 - حدثنا سعيد بن أبي مريم، حدثنا أبو غسان، قال: حدثني أبو حازم، عن ‌سهل، قال: ‌لما ‌عرس ‌أبو ‌أسيد ‌الساعدي دعا النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فما صنع لهم طعاما ولا قربه إليهم إلا امرأته أم أسيد، بلت تمرات في تور من حجارة من الليل فلما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من الطعام أماثته له فسقته، تتحفه بذلك

مسند ابن الجعد (ص431)
: 2937 - حدثني ابن هانئ، نا ابن أبي مريم، نا أبو غسان، حدثني أبو حازم، عن ‌سهل بن سعد قال: ‌لما ‌عرس ‌أبو ‌أسيد ‌الساعدي دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فما صنعه لهم ولا قربه لهم إلا امرأته أم أسيد قال: وبلت تمرات من الليل في تور من حجارة، فلما فرغ النبي صلى الله عليه وسلم من الطعام أماثته فسقته إياه تخصه بذلك

مستخرج أبي عوانة (11/ 345)
: 4649 - حدثنا عبد الله بن الحسين بن ‌جابر بن عبد الله المصيصي ، قال: حدثنا ابن أبي مريم ، قال: أخبرنا أبو غسان محمد بن مطرف، قال: حدثني أبو حازم عن سهل بن سعد قال: "لما أعرس أبو ‌أسيد دعا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، فما صنع لهم طعاما ولا قربه إليهم إلا امرأته أم ‌أسيد، وبلت تمرات من الليل ‌في ‌تور ‌من ‌حجارة، فلما فرغ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الطعام أماثته فسقته تخصه بذلك