الموسوعة الحديثية


- مَرِضْتُ مَرضًا أتاني رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعودُني، فوَضَعَ يَدَه بَيْنَ ثَدْيَيَّ حتَّى وَجَدْتُ بَرْدَها على فُؤادي، فقالَ: إنَّك رَجُلٌ مَفْؤودٌ ، ائْتِ الحارِثَ بنَ كَلَدةَ أخا ثَقيفٍ؛ فإنَّه رَجُلٌ يَتَطَبَّبُ، فلْيَأخُذْ سَبْعَ تَمَراتٍ مِن عَجْوةِ المَدينةِ، فلْيَجَأْهُنَّ بِنَواهنَّ، ثُمَّ ليَلُدَّك بِهنَّ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه مجاهد بن جبر] قالَ أبو حاتم الرازي: لم يدرك مجاهد سعدا، إنما يروي عن مصعب بن سعد، وقالَ أبو زرعة الرازي: مجاهد عن سعد: مرسل
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : المنذري | المصدر : مختصر سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 2/602
التخريج : أخرجه أبو داود (3875)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (3/ 108)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2072) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: طب - العجوة والتمر طب - ما أنزل من داء إلا وله دواء مريض - شدة المرض جنائز وموت - عيادة المريض مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 7 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3875 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ‌سعد، قال: ‌مرضت مرضا أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فوضع يده بين ثديي حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: إنك رجل مفئود، ائت الحارث بن كلدة أخا ثقيف فإنه رجل يتطبب فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجأهن بنواهن ثم ليلدك بهن

[الطبقات الكبرى - ط العلمية] (3/ 108)
: قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرنا سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ‌سعد بن أبي وقاص قال: مرضت فأتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌يعودني ‌فوضع ‌يده ‌بين ‌ثديي فوجدت بردها على فؤادي ثم قال: إنك رجل مفؤود فأت الحارث بن كلدة أخا ثقيف فإنه رجل يتطبب. فمره فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجاهن بنواهن ثم ليلدك بهن.

[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (2/ 779)
: 2072 - حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا قتيبة، ح وحدثنا سليمان، ثنا الحضرمي، ثنا يونس بن الحجاج الثقفي، قال: ثنا سفيان بن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد عن ‌سعد، قال: مرضت فأتاني النبي صلى الله عليه وسلم ‌يعودني، ‌فوضع ‌يده ‌بين ‌ثديي، حتى وجدت بردها على فؤادي، فقال: إنك رجل مفئود، ائت الحارث بن كلدة، أخا ثقيف، فإنه يتطبب، فمره فليأخذ سبع تمرات، فليجأهن بنواهن، فليلدي بهن لفظهما واحد " رواه صدقة المروزي، عن ابن عيينة