الموسوعة الحديثية


- أتَيتُ عبدَ اللهِ بنَ مَسعودٍ، فوَجَدتُه على إنْجازٍ له -يَعني سَطحًا- فسَمِعتُه يقولُ: صَدَقَ اللهُ ورسولُه، صَدَقَ اللهُ ورسولُه، فصَعِدتُ إليه، فقُلتُ: يا أبا عبدِ الرَّحمنِ، ما لك قُلتَ: صَدَقَ اللهُ ورسولُه، صَدَقَ اللهُ ورسولُه؟ قال: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَبَّأَنا أنَّ ليلةَ القَدْرِ في النِّصفِ مِن السَّبعِ الأَواخِرِ، وإنَّ الشَّمسَ تَطلُعُ صَبيحتَها ليس لها شُعاعٌ، قال: فصَعِدتُ، فنَظَرتُ إليها، فقُلتُ: صَدَقَ اللهُ ورسولُه، صَدَقَ اللهُ ورسولُه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4374
التخريج : أخرجه أحمد (4374) واللفظ له، والطيالسي (394) باختلاف يسير، وابن أبي شيبة (8756) بنحوه
التصنيف الموضوعي: ليلة القدر - علامات ليلة القدر ليلة القدر - وقت ليلة القدر اعتصام بالسنة - نقل السنة وروايتها ليلة القدر - تحديد ليلة القدر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 382)
4374- حدثنا شجاع بن الوليد، حدثنا أبو خالد، الذي كان يكون في بني دالان، يزيد الواسطي، عن طلق بن حبيب، عن أبي عقرب الأسدي، قال: أتيت عبد الله بن مسعود، فوجدته على إنجاز له- يعني سطحا- فسمعته يقول: صدق الله ورسوله، صدق الله ورسوله، فصعدت إليه، فقلت: يا أبا عبد الرحمن، ما لك، قلت: صدق الله ورسوله، صدق الله ورسوله؟ قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم (( نبأنا أن ليلة القدر في النصف من السبع الأواخر، وإن الشمس تطلع صبيحتها ليس لها شعاع))، قال: فصعدت، فنظرت إليها، فقلت: صدق الله ورسوله، صدق الله ورسوله

مسند أبي داود الطيالسي (1/ 311)
394- حدثنا أبو داود قال: حدثنا شريك، وأبو عوانة، وشيبان، كلهم عن أبي يعفور، عن ابن أبي عقرب، قال: أتينا ابن مسعود فسمعناه يقول: صدق الله ورسوله، صدق الله ورسوله، قلنا: يا أبا عبد الرحمن، ما هذا؟ قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ليلة القدر في النصف من السبع، تصبح الشمس ليس لها شعاع))، فرمقتها فإذا هي كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

مصنف ابن أبي شيبة- ترقيم عوامة (2/ 512)
8756- حدثنا أبو الأحوص، عن أبي يعفور، عن أبي الصلت، عن أبي عقرب الأسدي، قال: أتينا ابن مسعود في داره فوجدناه فوق البيت فسمعناه يقول قبل أن ينزل: صدق الله ورسوله، فقلنا له: سمعناك تقول قبل أن تنزل: صدق الله ورسوله، فقال: ليلة القدر في السبع من النصف الآخر، وذلك أن الشمس تطلع يومئذ بيضاء لا شعاع لها، فنظرت إلى الشمس فرأيتها كما حدثت فكبرت