الموسوعة الحديثية


- ثلاثةٌ يُحبُّهم اللهُ ويضحكُ إليهم ويستبشِرُ بهم الَّذي إذا انكشفت فئةٌ قاتل وراءَها بنفسِه للهِ عزَّ وجلَّ فإمَّا أن يُقتلَ وإمَّا أن ينصُرَه اللهُ ويكفيه فيقولُ انظُروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسِه
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 2/286
التخريج : أخرجه الطبراني كما في ((الترغيب والترهيب)) للمنذري (1/245)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (983) مطولاً
التصنيف الموضوعي: جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - من أبغضه الله رقائق وزهد - من أحبه الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الأسماء والصفات - البيهقي (2/ 407)
: ‌983 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ، أنا الحسن بن محمد بن إسحاق، نا يوسف بن يعقوب القاضي، نا محمد بن أبي بكر، نا فضيل بن سليمان، نا موسى بن عقبة، حدثني عبيد الله بن سلمان، عن أبيه، عن أبي الدرداء، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ثلاثة يحبهم الله عز وجل، يضحك إليهم ويستبشر بهم، الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه لله عز وجل، فإما أن يقتل، وإما أن ينصره الله عز وجل ويكفيه، فيقول: انظروا إلى عبدي كيف صبر لي نفسه، والذي له امرأة حسناء وفراش لين حسن، فيقوم من الليل فيذر شهوته فيذكرني ويناجيني ولو شاء لرقد، والذي يكون في سفر وكان معه ركب فسهروا ونصبوا ثم هجعوا فقام في السحر في سراء أوضراء ".