الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عمران بن أبي النعمان إلا معاذ بن معاذ
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 5/243
التخريج : أخرجه البخاري (7562)، ومسلم (1064)، وأبو داود (ر) جميعا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فتن - ظهور الفتن اعتصام بالسنة - الخوارج والمارقين فتن - بدء الفتنة فتن - علامة أول الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (5/ 243)
: 5210 - حدثنا محمد بن الفضل السقطي قال: نا عبيد الله بن معاذ بن معاذ قال: نا أبي قال: نا عمران أبو النعمان العمي قال: نا أبو الصديق الناجي، عن أبي سعيد الخدري ، قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌يخرج ‌في ‌هذه ‌الأمة ‌قوم، ‌سيماهم ‌التحليق، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، ثم لا يرجعون فيه أبدا لم يرو هذا الحديث عن عمران بن أبي النعمان إلا معاذ بن معاذ "

[صحيح البخاري] (9/ 162)
: 7562 - حدثنا أبو النعمان، حدثنا مهدي بن ميمون، سمعت محمد بن سيرين يحدث عن معبد بن سيرين، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يخرج ناس من قبل المشرق، ويقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، ‌ثم ‌لا ‌يعودون ‌فيه ‌حتى ‌يعود ‌السهم ‌إلى ‌فوقه قيل: ما سيماهم؟ قال: سيماهم التحليق، أو قال: التسبيد.

[صحيح مسلم] (3/ 112)
: 147 - (1064) وحدثنا محمد بن المثنى ، حدثنا عبد الوهاب قال: سمعت يحيى بن سعيد يقول: أخبرني محمد بن إبراهيم ، عن أبي سلمة، وعطاء بن يسار أنهما أتيا أبا سعيد الخدري فسألاه عن الحرورية هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرها؟ قال: لا أدري من الحرورية ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يخرج في هذه الأمة (ولم يقل منها) قوم تحقرون صلاتكم مع صلاتهم فيقرءون القرآن لا يجاوز حلوقهم - أو حناجرهم - ‌يمرقون ‌من ‌الدين ‌مروق ‌السهم ‌من ‌الرمية، فينظر الرامي إلى سهمه إلى نصله إلى رصافه فيتمارى في الفوقة، هل علق بها من الدم شيء ؟.

سنن أبي داود (4/ 243 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 4765 - حدثنا نصر بن عاصم الأنطاكي، حدثنا الوليد، ومبشر يعني ابن إسماعيل الحلبي، عن أبي عمرو، قال: يعني الوليد حدثنا أبو عمرو، قال: حدثني قتادة، عن أبي سعيد الخدري، وأنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: سيكون في أمتي اختلاف وفرقة، قوم يحسنون القيل ويسيئون الفعل، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم، يمرقون من الدين مروق السهم من الرمية، ‌لا ‌يرجعون ‌حتى ‌يرتد ‌على ‌فوقه، هم شر الخلق والخليقة، طوبى لمن قتلهم وقتلوه، يدعون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء، من قاتلهم كان أولى بالله منهم قالوا: يا رسول الله، ما سيماهم؟ قال: التحليق