الموسوعة الحديثية


-  إنَّـما أنا لكم مِثْلُ الوالِدِ، أُعَلِّمُكم، فإذا أَتى أَحَدُكم الـخَلاءَ فلا تَسْتَقْبِلوها ولا تَسْتَدْبِروها، ولا يَسْتَنْجي بِيَمينِه، وكان يَأْمُرُ بِثَلاثةِ أَحْجارٍ، ويَنْهى عن الرَّوَثِ والرِّمَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 7409
التخريج : أخرجه أبو داود (8)، والنسائي (40) باختلاف يسير، والنهي عن الاستنجاء بالروث أخرجه البخاري (155).
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - استقبال القبلة بالبول والغائط آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء آداب قضاء الحاجة - الاستنجاء باليمين فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته طهارة - آداب دخول الخلاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (12/ 372 ط الرسالة)
: 7409 - حدثنا يحيى بن سعيد، حدثنا محمد بن عجلان، حدثني القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنما أنا لكم مثل الوالد، أعلمكم، فإذا أتى أحدكم الخلاء، فلا تستقبلوها ولا تستدبروها، ولا يستنجي بيمينه "، وكان يأمر بثلاثة أحجار، وينهى عن الروث والرمة

سنن أبي داود (1/ 3 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 8 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا ابن المبارك، عن محمد بن عجلان، عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما أنا لكم بمنزلة الوالد، أعلمكم فإذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة، ولا يستدبرها ولا يستطب بيمينه، وكان يأمر بثلاثة أحجار، وينهى عن الروث والرمة

[سنن النسائي] (1/ 38)
: 40 - أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا يحيى - يعني ابن سعيد - عن محمد بن عجلان قال: أخبرني القعقاع ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنما أنا لكم مثل الوالد أعلمكم، إذا ذهب أحدكم إلى الخلاء فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها، ولا يستنج بيمينه - وكان يأمر بثلاثة أحجار، ونهى عن الروث والرمة.

[صحيح البخاري] (1/ 42)
: 155 - حدثنا أحمد بن محمد المكي قال: حدثنا عمرو بن يحيى بن سعيد بن عمرو المكي، عن جده، عن أبي هريرة قال: اتبعت النبي صلى الله عليه وسلم وخرج لحاجته، فكان لا يلتفت، فدنوت منه فقال: ابغني أحجارا أستنفض بها أو نحوه ولا تأتني بعظم ولا روث. فأتيته بأحجار بطرف ثيابي، فوضعتها إلى جنبه وأعرضت عنه، فلما قضى أتبعه بهن.