الموسوعة الحديثية


- خُذوا عنِّي، خُذوا عنِّي، قد جعلَ اللَّهُ لَهُنَّ سبيلًا البِكْرُ بالبِكْرِ جلدُ مئةٍ ونفيُ سنةٍ، والثَّيِّبُ بالثَّيِّبِ جلدُ مئةٍ والرَّجمُ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : سلمة الهذلي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : موافقة الخبر الخبر الصفحة أو الرقم : 2/297
التخريج : أخرجه أحمد (15910) وابن عساكر في تاريخ دمشق )) (48/ 311)اللفظ لهما والطحاوي في ((شرح معاني الآثار )) (4833) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حدود - النفي حدود - حد الرجم حدود - الجلد حدود - حد الزنا حدود - رجم الزاني المحصن وجلد البكر وتغريبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


موافقة الخبر الخبر في تخريج أحاديث المختصر (2/ 297)
وأما نسخ الحبس في البيوت بالحد: فأخبرني عبد اللَّه بن عمر بن علي، أنا أحمد بن محمد بن عمر، أنا النجيب، أنا أبو محمد الحربي، أنا أبو القاسم بن الحصين، أنا أبو علي التميمي، نا أبو بكر القطيعي، نا عبد اللَّه بن أحمد، حدثني أبي، نا وكيع، عن الفضل بن دلهم، عن الحسن، عن قبيصة بن حريث، عن سلمة ببن المحبق -رضي اللَّه عنه- قال: قال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "خُذُوا عَنِّي خُذُوا عَنِّي، قَدْ جَعَلَ اللَّه لَهُنَّ سَبيلًا، البِكْرُ بِالبِكْرِ جلْدُ مِئَةٍ وَنَفْيُ سَنةٍ، وَالثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِئَةٍ وَالرَّجْمُ" هذا حديث غريب.

مسند أحمد مخرجا (25/ 250)
15910 - حدثنا وكيع، قال: حدثنا الفضل بن دلهم، عن الحسن، عن قبيصة بن حريث، عن سلمة بن المحبق، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذوا عني، خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلا، البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة، والثيب بالثيب جلد مائة، والرجم

تاريخ دمشق لابن عساكر (48/ 311)
أخبرنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين أنبأنا أبو علي بن المذهب أنبأنا أحمد بن جعفر حدثنا عبد الله بن أحمد وحدثني أبي حدثنا وكيع حدثنا الفضل بن دلهم عن قبيصة بن حريث عن سلمة بن المحبق قال قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة والثيب بالثيب جلد مائة والرجم

شرح معاني الآثار (3/ 134)
4833 - حدثنا ابن أبي داود قال: ثنا يحيى الحماني قال: ثنا وكيع عن الفضل بن دلهم عن الحسن عن قبيصة بن حريث عن سلمة بن المحبق قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة , والثيب بالثيب جلد مائة والرجم