الموسوعة الحديثية


- خَرَجَ علينا عِمرانُ بنُ حُصَينٍ وعليه مِطرَفٌ مِن خَزٍّ لم نَرَه عليه قبلَ ذلك ولا بَعدَه، فقال: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال: مَن أنعَمَ اللهُ عليه نِعمةً، فإنَّ اللهَ يُحِبُّ أنْ يُرى أثرُ نِعمتِه على خَلقِه. قال رَوحٌ ببَغدادَ: يُحِبُّ أنْ يُرى أثرُ نِعمتِه على عَبدِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عمران بن الحصين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 19934
التخريج : أخرجه أحمد (19934)، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (3037)، والطبراني (18/135) (281)
التصنيف الموضوعي: آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال بر وصلة - إكرام النعم وتقييدها بالطاعة زينة اللباس - إظهار النعمة إذا لم يكن سرف ولا مخيلة زينة اللباس - التوسط في اللباس
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (33/ 159)
19934- حدثنا روح، حدثنا شعبة، عن الفضيل بن فضالة رجل من قيس، حدثنا أبو رجاء العطاردي قال: خرج علينا عمران بن حصين وعليه مطرف من خز لم نره عليه قبل ذلك ولا بعده فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من أنعم الله عليه نعمة، فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على خلقه)) قال روح ببغداد: يحب أن يرى أثر نعمته على عبده

شرح مشكل الآثار (8/ 37)
3037- فذكر ما قد حدثنا ابن أبي داود قال: حدثنا أبو عمرو محمد بن عمرو التنوري قال: حدثنا روح بن عبادة قال: حدثنا شعبة، عن فضيل بن فضالة، عن أبي رجاء العطاردي قال: خرج علينا عمران بن حصين وعليه مطرف خز لم أره عليه قبل ولا بعد، فقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن الله إذا أنعم على عبده نعمة أحب أن يرى أثر نعمته عليه)). قال أبو جعفر: وفضيل بن فضالة هو امرؤ من قيس، هكذا زعم البخاري.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (18/ 135)
281- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، حدثنا العباس بن عبد العظيم العنبري، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا شعبة، عن فضيل بن فضالة، حدثنا أبو رجاء العطاردي قال: خرج علينا عمران بن الحصين وعليه مطرف من خز وقال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الله إذا أنعم على عبد نعمة أحب أن يرى أثر نعمته عليه.