الموسوعة الحديثية


- أصابنا طشّ وظُلْمةٌ فانتظرنا النبي صلى الله عليه وسلم، فخرجَ فأخذَ بيدِي،...
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أسيد، وليس من رجال الصحيح وللحديث متابعة
الراوي : عبدالله بن خبيب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 2/346
التخريج : أخرجه النسائي (5429)، وأحمد (22716) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء أدعية وأذكار - أذكار الصباح
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 250)
5429- أخبرنا يونس بن عبد الأعلى، قال: حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم، عن معاذ بن عبد الله بن خبيب، عن أبيه، قال: كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في طريق مكة، فأصبت خلوة من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدنوت منه، فقال: ((قل)) فقلت: ما أقول؟، قال: ((قل)) قلت: ما أقول؟، قال: ((قل أعوذ برب الفلق حتى ختمها))، ثم قال: ((قل أعوذ برب الناس حتى ختمها))، ثم قال: ((ما تعوذ الناس بأفضل منهما))

[مسند أحمد - قرطبة] (5/ 312)
22716- حدثنا عبد الله حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي ثنا الضحاك بن مخلد ثنا بن أبي ذئب عن أسيد بن أبي أسيد عن معاذ بن عبد الله بن خبيب عن أبيه قال: أصابنا طش وظلمة فانتظرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم ليصلي لنا فخرج فأخذ بيدي فقال قل فسكت قال قل قلت ما أقول قال قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح ثلاثا يكفيك كل يوم مرتين