الموسوعة الحديثية


- من كانتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ لهُ شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وهيَ راغِمةٌ ومن كانتِ الدُّنيا هَمَّهُ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ لهُ
خلاصة حكم المحدث : في سنده يزيد الرقاشي وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 6/339
التخريج : أخرجه الترمذي (2465) واللفظ له، وابن أبي الدنيا في ((الزهد)) (332)، والحارث في ((المسند)) (1092)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - الطمع رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا رقائق وزهد - من لا يشبع من الدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 252)
2465- حدثنا هناد، قال: حدثنا وكيع، عن الربيع بن صبيح، عن يزيد بن أبان وهو الرقاشي، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت الدنيا همه جعل الله فقره بين عينيه، وفرق عليه شمله، ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له)).

[الزهد لابن أبي الدنيا] (ص154)
332- قال أبو الحسن: نا الحارث بن أبي أسامة، نا أبو عبد الرحمن المقرئ، نا الربيع بن صبيح، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ‌‌((من كانت نيته طلب الآخرة جعل الله غناه في قلبه، وجمع له شمله، وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته طلب الدنيا جعل الله الفقر بين عينيه، وشتت عليه أمره، ولا يأتيه منها إلا ما كتب له))

[مسند الحارث = بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث] (2/ 982)
1092- حدثنا أبو عبد الرحمن المقرئ، ثنا الربيع بن صبيح، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من كانت نيته طلب الآخرة جمع الله له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة، ومن كانت نيته طلب الدنيا جعل الله الفقر بين عينيه، وشتت عليه أمره، ولا يأتيه منها إلا ما كتب له))