الموسوعة الحديثية


- أنَّ ماعزًا أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأقَرَّ عنده أربعَ مرَّاتٍ، فأمَر برَجْمِهِ وقال لهَزَّالٍ: لو ستَرْتَهُ بثوبِكَ كان خيرًا لكَ.
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : نعيم بن هزال الأسلمي | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4377
التخريج : أخرجه أحمد (21892)، والنسائي في ((الكبرى)) (7234) بلفظه تامًا، ووكيع في ((الزهد)) (452) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: حدود - الستر على أهل الحدود حدود - تكرار الإقرار حدود - حد الرجم حدود - من أقر بالحد حدود - تكرار الإقرار أربعا حدود - حد الزنا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 134)
4377 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن سفيان، عن زيد بن أسلم، عن يزيد بن نعيم، عن أبيه، أن ماعزا، أتى النبي صلى الله عليه وسلم، فأقر عنده أربع مرات، فأمر برجمه، وقال لهزال: لو سترته بثوبك كان خيرا لك

مسند أحمد (36/ 218)
21892 - حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، عن سفيان، عن زيد بن أسلم، عن يزيد بن نعيم، عن أبيه: أن ماعز بن مالك أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أقم علي كتاب الله. فأعرض عنه أربع مرات، ثم أمر برجمه، فلما مسته الحجارة، قال عبد الرحمن: وقال مرة: فلما عضته جزع، فخرج يشتد، وخرج عبد الله بن أنيس، أو أنس من ناديه، فرماه بوظيف حمار، فصرعه، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فحدثه بأمره، فقال: هلا تركتموه، لعله أن يتوب فيتوب الله عليه ثم قال: يا هزال، لو سترته بثوبك، كان خيرا لك

السنن الكبرى للنسائي (6/ 461)
7234 - أخبرنا محمد بن بشار، قال: حدثنا عبد الرحمن، قال: حدثنا سفيان، عن زيد بن أسلم، عن يزيد بن نعيم، عن أبيه، أن ماعز بن مالك، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: " أقم علي كتاب الله فأعرض عنه أربع مرار، ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم برجمه، فلما مسته الحجارة خرج يشتد وخرج عبد الله بن أنيس من نادي قومه بوظيف حمار فضربه فصرعه، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثه بأمره فقال: ألا تركتموه لعله يتوب، فيتوب الله عليه ثم قال: يا هزال لو سترته بثوبك كان خيرا لك

الزهد لوكيع (ص: 769)
452 - حدثنا هشام بن سعد قال: أخبرني يزيد بن نعيم بن هزال، عن أبيه أن ماعز بن مالك كان في حجره، فلما فجر قال أبي: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره، قال: فأتاه، فأخبره، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم حين لقيه: أما إنك لو كنت سترته بثوبك، كان خيرا مما فعلت به