الموسوعة الحديثية


- وزادَ فيه كذلك: [أي في حديثِ: افترقتِ اليهودُ على إحدى أو اثنَتَينِ وسَبعينَ فِرْقةً، وتفرَّقتِ النَّصارى على إحدى أو اثنَتَينِ وسَبعينَ فِرْقةً، وتَفترِقُ أُمَّتي على ثلاثٍ وسَبعينَ فِرْقةً] "كُلُّهم في النَّارِ إلَّا مِلَّةٌ واحدةٌ"، قيلَ: مَن هُم يا رسولَ اللهِ؟ قال: "ما أنا عليه وأصْحابي".
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 7/6
التخريج : أخرجه الترمذي (2641)، والطبراني (14/53) (14646)، والحاكم (444) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة اعتصام بالسنة - كراهية الخلاف إيمان - الوعيد فتن - افتراق الأمم فتن - كراهية الاختلاف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 382)
2641- حدثنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا أبو داود الحفري، عن سفيان الثوري، عن عبد الرحمن بن زياد الإفريقي، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل، حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك، وإن بني إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة، كلهم في النار إلا ملة واحدة. قالوا: ومن هي يا رسول الله؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي)). هذا حديث مفسر غريب، لا نعرفه مثل هذا إلا من هذا الوجه.

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (14/ 53)
14646- حدثنا يوسف القاضي، قال: حدثنا محمد بن كثير (ح) وحدثنا حفص الرقي، قال: حدثنا قبيصة، قالا: حدثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن زياد، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل، لو كان فيهم من يأتي أمه علانية كان فيهم من يأتي أمه علانية حذو النعل بالنعل. وإن بني إسرائيل افترقوا على ثنتين وسبعين فرقة. وإن أمتي ستفترق على ثلاثة وسبعين فرقة كلها في النار إلا فرقة واحدة قيل: يا رسول الله من هم؟ قال: ما أنا عليه وأصحابي.

[المستدرك على الصحيحين] (1/ 218)
444- فأخبرناه علي بن عبد الله الحكيمي ببغداد، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا ثابت بن محمد العابد، ثنا سفيان، عن عبد الرحمن بن زياد، عن عبد الله بن يزيد، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل مثلا بمثل حذو النعل بالنعل، حتى لو كان فيهم من نكح أمه علانية كان في أمتي مثله، إن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين ملة، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلها في النار إلا ملة واحدة)) فقيل له: ما الواحدة؟ قال: ((ما أنا عليه اليوم وأصحابي))