الموسوعة الحديثية


- يا بني هاشمٍ يا بني عبدِ المُطَّلبِ يا صفيَّةُ عمَّةَ رسولِ اللهِ يا فاطمةُ بنتَ مُحمَّدٍ لا أعرِفَنَّ ما جاء النَّاسُ غدًا يحمِلونَ الآخرةَ وجِئْتُم تحمِلونَ الدُّنيا إنَّما أوليائي منكم يومَ القيامةِ المُتَّقونَ إنَّما مَثَلي فيكم كمَثَلِ رجُلٍ مستنصح في قومِه أتاهم فقال يا قومِ أنتم عشيتم واصبَاحَاه أنا النَّذيرُ والموتُ المُغيرُ والسَّاعةُ الموعِدُ
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن زهرة بن معبد إلا نافع بن يزيد ولا عن نافع إلا عثمان بن كليب تفرد به زكريا بن يحيى الوقار
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/34
التخريج : أخرجه مسلم (204)، وأحمد (10725)، والبخاري في ((الأدب المفرد)) (48) بمعناه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - تقوى الله مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله مناقب وفضائل - فضائل القبائل آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - تبليغ النبي الدعوة وعدم كتمانه شيئا من الوحي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 34)
: 86 - حدثنا أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي قال: نا زكريا بن يحيى الوقار قال: نا عثمان بن كليب، عن نافع بن يزيد، عن زهرة بن معبد، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يا بني هاشم، يا بني عبد المطلب، يا صفية عمة رسول الله، يا فاطمة بنت محمد، لا أعرفن ما جاء الناس غدا يحملون الآخرة، ‌وجئتم ‌تحملون ‌الدنيا، إنما أوليائي منكم يوم القيامة المتقون، إنما مثلي فيكم كمثل رجل يستنصح في قومه، أتاهم، فقال: يا قوم أتيتم غشيتم واصباحاه، أنا النذير، والموت المغير، والساعة الموعد لم يروه عن زهرة بن معبد إلا نافع بن يزيد، ولا عن نافع إلا عثمان بن كليب، تفرد به: زكريا بن يحيى الوقار

صحيح مسلم (1/ 192 ت عبد الباقي)
: 348 - (204) حدثنا قتيبة بن سعيد وزهير بن حرب. قالا: حدثنا جرير عن عبد الملك بن عمير، عن موسى بن طلحة، عن أبي هريرة؛ قال: لما أنزلت هذه الآية: {وأنذر عشيرتك الأقربين} [[26/الشعراء/ الآية-214]] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم قريشا. فاجتمعوا. فعم وخص. فقال "يا بني كعب بن لؤي! أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني مرة بن كعب! أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد شمس! أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد مناف! أنقذوا من النار. ‌يا ‌بني ‌هاشم! أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد المطلب! أنقذوا أنفسكم من النار. يا فاطمة! أنقذي نفسك من النار. فإني لا أملك لكم من الله شيئا. غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها".

مسند أحمد (16/ 422 ط الرسالة)
: 10725 - حدثنا هشام بن عبد الملك، حدثنا أبو عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن موسى بن طلحة مسند أحمد (16/ 423 ط الرسالة): عن أبي هريرة قال: لما نزلت {وأنذر عشيرتك الأقربين} [[الشعراء: 214]]، قام نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال: " يا بني كعب بن لؤي، يا بني هاشم، أنقذوا أنفسكم من النار، يا بني عبد مناف، أنقذوا أنفسكم من النار، يا فاطمة بنت محمد، أنقذي نفسك من النار، فإني لا أملك لكم من الله شيئا، غير أن لكم رحما سأبلها ببلالها " .

الأدب المفرد - ت عبد الباقي (ص31)
: 48 - حدثنا موسى بن إسماعيل قال: حدثنا أبو عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن موسى بن طلحة، عن أبي هريرة قال: لما نزلت هذه الآية {وأنذر عشيرتك الأقربين} [[الشعراء: 214]] قام النبي صلى الله عليه وسلم فنادى: يا بني كعب بن لؤي، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد مناف، أنقذوا أنفسكم من النار. ‌يا ‌بني ‌هاشم، أنقذوا أنفسكم من النار. يا بني عبد المطلب، أنقذوا أنفسكم من النار. يا فاطمة بنت محمد، أنقذي نفسك من النار، فإني لا أملك لك من الله شيئا، غير أن لكم رحما سأبلهما ببلالها