الموسوعة الحديثية


- أنَّ مُعاذَ بنَ جَبلٍ أراد سفرًا فقال: يا نبيَّ اللهِ أوصِني قال: ( اعبُدِ اللهِ لا تُشرِكْ به شيئًا ) قال: يا نبيَّ اللهِ زِدْني قال: ( إذا أسَأْتَ فأحسِنْ ) قال: يا رسولَ اللهِ زِدْني قال: ( استقِمْ ولْيحسُنْ خُلُقُك )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم غير يزيد، وهو ثقة
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 524
التخريج : أخرجه الطبراني (20/39) (58)، والحاكم (7616)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (8027) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل رقائق وزهد - تقوى الله آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة إيمان - الشرك ظلم عظيم بر وصلة - حسن الخلق
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (20/ 39)
: ‌58 - حدثنا مطلب بن شعيب الأزدي، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني حرملة بن عمران، أن أبا السمط سعيد بن أبي سعيد المهري، حدثه، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أن معاذ بن جبل، أراد سفرا فقال: يا رسول الله أوصني، قال: اعبد الله ولا تشرك به شيئا قال: يا رسول الله زدني، قال: وإذا أسأت فأحسن قال: يا رسول الله زدني، قال: استقم ولتحسن خلقك.

المستدرك على الصحيحين (4/ 272)
: ‌7616 - حدثني محمد بن صالح بن هانئ، ثنا حرملة بن عمران التجيبي، أن أبا السميط سعيد بن أبي سعيد المهري، حدثه عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، أن معاذ بن جبل أراد سفرا فقال: يا رسول الله أوصني. قال: اعبد الله ولا تشرك به شيئا قال: يا رسول الله زدني. قال: إذا أسأت فأحسن قال: يا رسول الله زدني. قال: استقم ولتحسن خلقك هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ".

شعب الإيمان (6/ 245 ت زغلول)
: ‌8027 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ أنا إسماعيل بن محمد بن الفضل الشعراني نا جدي نا عبد الله بن صالح حدثني حرملة بن عمران التجيبي أن أبا السميط سعيد بن أبي سعيد المهري حدث عن أبيه عن عبد الله بن عمرو أن معاذ بن جبل أراد سفرا فقال: يا رسول الله أوصني. قال: اعبد الله ولا تشرك به شيئا قال: يا رسول الله زدني قال: إذا أسأت فأحسن قال: يا رسول الله زدني. قال: استقم وليحسن خلقك.

شعب الإيمان (6/ 245 ت زغلول)
: 8028 - وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل أنا عبد الله بن جعفر نا يعقوب بن سفيان نا أبو سعيد يحيى بن سليمان الجعفي حدثني ابن وهب حدثني حرمله فذكره باسناده مثله غير أنه قال: وليحسن خلقك للناس.