الموسوعة الحديثية


- لَمَّا نزَلَتْ : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً} [المجادلة: 12] قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( ما ترى دينارًا ) ؟ قُلْتُ : لا يُطيقونَه قال : ( فكم ) ؟ قُلْتُ : شَعيرةٌ قال : ( إنَّك لَزهيدٌ ) فنزَلَتْ : {أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ} [المجادلة: 13] الآيةَ ] قال : فَبِي خفَّف اللهُ عن هذه الأمَّةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6941
التخريج : أخرجه ابن حبان (6941)، واللفظ له، والبزار في ((البحر الزخار)) (668)، باختلاف يسير، والترمذي (3300)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (8484)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المجادلة قرآن - أسباب النزول إيمان - الإيمان بالوحي إيمان - الدين يسر فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (15/ 390)
: 6941 - أخبرنا الحسن بن سفيان، حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا الأشجعي، عن سفيان، عن عثمان بن المغيرة الثقفي، عن سالم بن أبي الجعد، عن علي بن علقمة الأنماري عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: لما نزلت: {يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة} [المجادلة: 12] قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما ترى دينارا"؟ قلت: لا يطيقونه، قال: "فكم"؟ قلت: شعيرة، قال: "إنك لزهيد"، فنزلت: {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات} الآية [المجادلة 13] قال: فبي خفف الله عن هذه الأمة"

[مسند البزار - البحر الزخار] (2/ 258)
: 668 - حدثنا محمد بن عمر الكندي، قال: نا يحيى بن آدم، قال: نا عبيد الله الأشجعي، عن سفيان بن سعيد، عن عثمان بن المغيرة، عن سالم بن أبي الجعد، عن علي بن علقمة، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال: لما نزلت هذه الآية: {يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم} [المجادلة: 12] الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة، قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما ترى: دينارا أو ما تجد؟ قلت: لا أطيقه، قال: فكم ، قلت: شعيرة، قال: ‌إنك ‌لزهيد ، قال: ثم نزلت: {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات} [المجادلة: 13] الآية، قال: فخفف بي عن هذه الأمة " وهذا الحديث لا نحفظه من حديث علي إلا بهذا الإسناد متصلا، وعثمان بن المغيرة، روى عنه الثوري ومسعر وشريك، وجماعة، ولا نعلم روى هذا الكلام عن النبي صلى الله عليه وسلم، إلا علي

سنن الترمذي (5/ 406)
: 3300 - حدثنا سفيان بن وكيع قال: حدثنا يحيى بن آدم قال: حدثنا عبيد الله الأشجعي، عن سفيان الثوري، عن عثمان بن المغيرة الثقفي، عن سالم بن أبي الجعد، عن علي بن علقمة الأنماري، عن علي بن أبي طالب، قال: لما نزلت: {يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم} [المجادلة: 12] الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة قال لي النبي صلى الله عليه وسلم ما ترى؟ دينار؟ قلت: لا يطيقونه، قال: فنصف دينار؟، قلت: لا يطيقونه. قال: فكم؟ قلت: شعيرة. قال: ‌إنك ‌لزهيد. قال: فنزلت {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات} [المجادلة: 13] الآية. قال: فبي خفف الله عن هذه الأمة. " هذا حديث حسن غريب إنما نعرفه من هذا الوجه، ومعنى قوله شعيرة: يعني وزن شعيرة من ذهب، وأبو الجعد اسمه: رافع "

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (7/ 464)
: 8484 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عمار الموصلي قال: حدثنا قاسم الجرمي، عن سفيان، عن عثمان وهو ابن المغيرة، عن سالم، عن علي بن علقمة، عن علي قال: لما أنزلت {يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم} [المجادلة: 12] الرسول فقدموا بين يدي نجواكم صدقة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي: مرهم أن يتصدقوا قال: بكم يا رسول الله؟ قال: بدينار قال: لا يطيقون قال: فنصف دينار قال: لا يطيقون قال: فبكم؟ قال: بشعيرة قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌إنك ‌لزهيد، فأنزل الله تعالى: {أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم} [المجادلة: 13] إلى آخر الآية، وكان علي يقول: بي خفف عن هذه الأمة