الموسوعة الحديثية


- أضلَّ اللَّهُ تبارك وتعالى عنِ الجُمعةِ من كانَ قبلَنا، كانَ لليَهودِ يومُ السَّبتِ، والأحدِ للنَّصارى فهم لَنا تبعٌ إلى يومَ القيامةِ، نحنُ الآخِرونَ من أَهْلِ الدُّنيا، والأوَّلونَ يومَ القيامةِ المقضيُّ لَهُم قبلَ الخلائقِ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو هريرة وحذيفة بن اليمان | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 1/337
التخريج : أخرجه مسلم (856)
التصنيف الموضوعي: جمعة - فضل يوم الجمعة رقائق وزهد - فضل بعض الأيام آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (2/ 586 )
: 22 - (‌856) وحدثنا أبو كريب وواصل بن عبد الأعلى. قالا: حدثنا ابن فضيل عن أبي مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي هريرة. وعن ربعي بن حراش، عن حذيفة. قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا. فكان لليهود يوم السبت. وكان للنصارى يوم الأحد. فجاء الله بنا. فهدانا الله ليوم الجمعة. فجعل الجمعة والسبت والأحد. وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة. نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق". وفي رواية واصل: المقضي بينهم.

[صحيح مسلم] (2/ 586 )
: 23 - (856) حدثنا أبو كريب. أخبرنا ابن أبي زائدة عن سعد بن طارق. حدثني ربعي بن حراش عن حذيفة. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "هدينا إلى الجمعة وأضل الله عنها من كان قبلنا" فذكر بمعنى حديث ابن فضيل.