الموسوعة الحديثية


- إنَّ عِظمَ الجزاءِ مع عِظمِ البلاءِ، وإنَّ اللهَ إذا أحبَّ قومًا ابتَلاهم ، فمَن رَضي فله الرِّضَى، ومَن سخِط فله السَّخطُ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 2396
التخريج : أخرجه الترمذي بعد حديث (2396)، وابن ماجه (4031)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - إذا أحب الله عبدا عقيدة - إثبات صفات الله تعالى قدر - الرضا بالقضاء مريض - فضل المرض والنوائب جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 601)
2396- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافي به يوم القيامة)) وبهذا الإسناد عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط)): ((هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1338)
4031- حدثنا محمد بن رمح قال: أنبأنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب، عن سعد بن سنان، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه قال: ((عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط))