الموسوعة الحديثية


- أوصاني خليلي أبو القاسِمِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسَبْعٍ حبِّ المساكينِ والدُّنوِّ منهم وأنْ أصِلَ الرَّحِمَ وإنْ أدبَرَتْ وأنْ أقولَ لا حَوْلَ ولا قوَّةَ إلَّا باللهِ فإنَّها مِن كنوزِ الجنَّةِ وأوصاني ألَّا أخافَ في اللهِ لَومةَ لائمٍ وأوصاني أنْ أقولَ الحقَّ وإنْ كان مُرًّا وأوصاني أنْ أنظُرَ إلى مَن هو دوني ولا أنظُرَ إلى مَن هو فَوْقي وأوصاني ألَّا آخُذَ مِن النَّاسِ شيئًا
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عمر بن فرقد إلا علي بن حميد الذهلي تفرد به يعقوب الحضرمي
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/364
التخريج : أخرجه أحمد (21415)، وابن حبان (449)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء))(2/ 357) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - القناعة سؤال - النهي عن المسألة بر وصلة - السعي على الأرملة والمسكين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (7/ 364)
7739 - وبه: حدثنا عمر بن فرقد، عن محمد بن واسع، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر قال: أوصاني خليلي أبو القاسم صلى الله عليه وسلم بسبع: حب المساكين والدنو منهم، وأن أصل الرحم، وإن أدبرت، وأن أقول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها من كنوز الجنة، وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا، وأوصاني أن أنظر إلى من هو دوني، ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأوصاني أن لا آخذ من الناس شيئا لم يرو هذا الحديث عن عمر بن فرقد إلا علي بن حميد الدهكي، تفرد به: يعقوب الحضرمي "

مسند أحمد مخرجا (35/ 327)
21415 - حدثنا عفان، حدثنا سلام أبو المنذر، عن محمد بن واسع، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، قال: أمرني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبع: " أمرني بحب المساكين، والدنو منهم، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني، ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأمرني أن أصل الرحم وإن أدبرت، وأمرني أن لا أسأل أحدا شيئا، وأمرني أن أقول بالحق وإن كان مرا، وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أكثر من قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنهن من كنز تحت العرش "

صحيح ابن حبان - مخرجا (2/ 194)
449 - أخبرنا الحسن بن إسحاق الأصبهاني بالكرخ، قال: حدثنا إسماعيل بن يزيد القطان، قال: حدثنا أبو داود، عن الأسود بن شيبان، عن محمد بن واسع، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم، بخصال من الخير: أوصاني: بأن لا أنظر إلى من هو فوقي، وأن أنظر إلى من هو دوني، وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم، وأوصاني أن أصل رحمي وإن أدبرت، وأوصاني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأوصاني أن أقول الحق وإن كان مرا، وأوصاني أن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنها كنز من كنوز الجنة.

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (2/ 357)
حدثنا يوسف بن يعقوب النجيرمي، قال: ثنا الحسن بن المثنى، قال: ثنا عفان، قال: ثنا سلام أبو المنذر، عن محمد بن واسع، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر، قال: أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم أن لا تأخذني في الله لومة لائم، وأن أنظر إلى من هو أسفل مني ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأوصاني بحب المساكين والدنو منهم، وأوصاني بأن أقول الحق وإن كان مرا، وأوصاني بصلة الرحم وإن أدبرت، وأوصاني أن لا أسأل الناس شيئا، وأوصاني أن أستكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فإنها كنز من كنوز الجنة غريب من حديث محمد بن واسع لم يوصله إلا سلام أبو المنذر