الموسوعة الحديثية


- الكبائرُ سبعٌ ألا تَسألوني عنهُنَّ الشِّرْكُ باللهِ وقتلُ النفسِ والفرارُ يومَ الزحفِ وأكلُ مالِ اليتيمِ وأكلُ الربا وقذفُ المحصنةِ والتَّعَرُّبُ بعد الهجرةِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده نظر ورفعه غلط فاحش
الراوي : سهل بن أبي حثمة | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 2/244
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/107) مختصراً، وابن أبي عاصم في ((الجهاد)) (274)، والطبري في ((تفسيره)) (9179) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة ديات وقصاص - تحريم القتل جهاد - التولي والفرار من الزحف ربا - ذم الربا وآكله وموكله وصايا - أموال اليتامى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير] للبخاري (1/ 107 ت المعلمي اليماني)
((‌‌306- محمد بن سهل بن أبي حثمة الأنصاري الحارثي الأوسي قاله الليث عن يزيد بن أبي حبيب عن أبي عفير الأنصاري عن محمد عن محيصة بن مسعود، وقال لنا إسحاق عن عبدة سمع ابن إسحاق عن محمد بن سهل بن أبي حثمة سمع أباه سمع عليا: ‌الكبائر سبع وقال الوليد بن كثير حدثني محمد بن سهل بن أبي حثمة، مثله، وقال لي اسمعيل حدثنا محمد بن طلحة التيمي عن محمد بن سهل بن أبي حثمة قال الهرير بن عبد الرحمن، مرسل في الخندق)).

[الجهاد- ابن أبي عاصم] (2/ 647)
274- حدثنا عمر بن الخطاب، قال: حدثنا حسان بن غالب، قال: حدثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن محمد بن سهل بن أبي حثمة، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( الكبائر سبع: الشرك بالله، وقتل النفس، والفرار من الزحف، وأكل مال اليتيم، وقذف المحصنة، والتعرب بعد الهجرة)) وفيه عن صفوان بن عسال عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((الفرار يوم الزحف)). 275- حدثنا أبو الوليد، قال: حدثنا شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الله بن سلمة، عن صفوان بن عسال.

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (8/ 235)
9179- حدثني تميم بن المنتصر قال، حدثنا يزيد قال، أخبرنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن سهل بن أبي حثمة، عن أبيه قال: إني لفي هذا المسجد، مسجد الكوفة، وعلي يخطب الناس على المنبر، فقال:((يا أيها الناس، إن الكبائر سبع))، فأصاخ الناس، فأعادها ثلاث مرات ثم قال: ألا تسألوني عنها؟ قالوا: يا أمير المؤمنين، ما هي؟ قال:((الإشراك بالله، وقتل النفس التي حرم الله، وقذف المحصنة، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، والفرار يوم الزحف، والتعرب بعد الهجرة)). فقلت لأبي: يا أبه، ما التعرب بعد الهجرة؟ كيف لحق ههنا؟ فقال: يا بني، وما أعظم من أن يهاجر الرجل، حتى إذا وقع سهمه في الفيء ووجب عليه الجهاد، خلع ذلك من عنقه، فرجع أعرابيا كما كان!!.