الموسوعة الحديثية


- أنه لما نزلت { لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ } قال كذب أعداءُ اللهِ ما من شيءٍ في الجاهليةِ إلا وهو تحتَ قدميَّ إلا الأمانةَ فإنها مؤداةٌ إلى البارِّ والفاجرِ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : يعقوب القمي | المحدث : الزيلعي | المصدر : تخريج الكشاف الصفحة أو الرقم : 1/189
التخريج : أخرجه الطبري في ((التفسير)) (5/ 511)، وابن المنذر في ((التفسير)) (630)، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (3712) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية تفسير آيات - سورة آل عمران رقائق وزهد - الأمانة آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تفسير الطبري] (5/ 511)
: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا يعقوب القمي، عن جعفر، عن سعيد بن جبير نزلت: لما نزلت: {ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما ذلك بأنهم قالوا ‌ليس ‌علينا ‌في ‌الأميين سبيل}. قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "‌كذب أعداء الله، ما من شيء كان في الجاهلية إلا وهو تحت قدمي، إلا الأمانة، فإنها مؤداة إلى البر والفاجر".

[تفسير ابن المنذر] (1/ 262)
: 630 - حدثنا موسى بن هارون، قال: حدثنا يحيى الحماني، قال: حدثنا يعقوب، عن جعفر، عن سعيد، قال: لما نزلت " {ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌كذب ‌أعداء ‌الله ما من شيء كان في الجاهلية إلا وهو تحت قدمي هاتين، إلا الأمانة، فإنها مؤداة "

[تفسير ابن أبي حاتم] (2/ 684)
: 3712 - حدثنا محمد بن يحيى، أنبأ أبو الربيع الزهراني، ثنا يعقوب أنبأ جعفر، عن سعيد بن جبير قال: لما قال أهل الكتاب: ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل قال نبي الله: ‌كذب ‌أعداء الله ما من شيء كان في الجاهلية إلا وهو تحت قدمي هاتين، إلا الأمانة فإنها مؤداة إلى البر والفاجر.