الموسوعة الحديثية


- إِنَّ في الجنةِ لَسُوقًا ما فيها بَيْعٌ ولا شِرَاءٌ إلَّا الصُّوَرُ مِنَ النِّساءِ والرِّجَالِ إذا اشْتَهَى أحدٌ صورةً دخلَ فيها وإِنَّ فيها لجْمَعًا لِلْحُورِ يَرْفَعْنَ أَصْوَاتًا لمْ يَرَ الخَلائِقُ مِثْلَها يَقُلْنَ نحنُ الخَالِدَاتُ فلا نَبيدُ و نحنُ الرَّاضِياتُ فلا نَسْخَطُ و نحنُ النَّاعِماتُ فلا نَبْؤُسُ طوبى لِمَنْ كان لَنا وكُنَّا لهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن إسحاق واه
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : تلخيص العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 362
التخريج : أخرجه الترمذي (2564) مختصراً باختلاف يسير، وعبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (1343)، وابن أبي شيبة (35104) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - سوق الجنة جنة - صفة الجنة جنة - صفة كلام أهل الجنة جنة - نساء الجنة جنة - أهل الجنة لا يتبايعون
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (4/ 696)
2564- حدثنا هناد، وأحمد بن منيع، قالا: حدثنا أبو معاوية، قال: حدثنا عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن في الجنة لمجتمعا للحور العين يرفعن بأصوات لم يسمع الخلائق مثلها))، قال: (( يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الناعمات فلا نبأس، ونحن الراضيات فلا نسخط، طوبى لمن كان لنا وكنا له)) وفي الباب عن أبي هريرة، وأبي سعيد، وأنس: ((حديث علي حديث غريب))

[مسند أحمد] (2/ 451 ط الرسالة)
1343- حدثنا عبد الله، حدثني أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو معاوية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن في الجنة سوقا ما فيها بيع ولا شراء، إلا الصور من النساء والرجال، فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها، وإن فيها لمجمعا للحور العين يرفعن أصواتا لم ير الخلائق مثلها، يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الراضيات فلا نسخط، ونحن الناعمات فلا نبؤس، فطوبى لمن كان لنا وكنا له))

مصنف ابن أبي شيبة (13/ 100)
35104- حدثنا أبو معاوية، عن عبد الرحمن بن إسحاق، عن النعمان بن سعد، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن في الجنة سوقا ما فيها بيع، ولا شراء، إلا الصور من الرجال والنساء، فإذا اشتهى الرجل صورة دخل فيها، وإن فيها لمجتمعا للحور العين، يرفعن بأصوات لم ير الخلائق مثلها، يقلن: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الراضيات فلا نسخط، ونحن الناعمات فلا نبؤس، فطوبى لمن كان لنا، وكنا له.