الموسوعة الحديثية


- ما هىَ ؟ يا هَنْتَاهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : حمنة بنت جحش | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الأدب المفرد الصفحة أو الرقم : 125
التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (797) واللفظ له، والطبراني (24/218) (553) مطولاً باختلاف يسير، وأخرجه ابن ماجه (622) مطولاً باختلاف يسير من حديث أم حبيبة بنت جحش
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - قول الرجل يا هنتاه نكاح - عشرة النساء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأدب المفرد - ت عبد الباقي (ص278)
: 797 - حدثنا عبد الرحمن بن شريك قال: حدثني أبي، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن إبراهيم بن محمد، عن عمران بن طلحة، عن أمه حمنة بنت جحش قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما هي؟ يا هنتاه.

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (24/ 218)
553- حدثنا حفص بن عمر بن الصباح الرقي ، حدثنا أبو حذيفة ، حدثنا زهير بن محمد ، عن عبد الله بن محمد بن عقيل ، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة ، عن عمه عمران بن طلحة ، عن أمه ، حمنة بنت جحش ، قالت : كنت أستحاض حيضة شديدة كثيرة فجئت رسول الله صلى الله عليه وسلم أستفتيه ، وأسأله فوجدته في بيت أختي زينب بنت جحش فقلت : يا رسول الله إن لي إليك حاجة قال : ما هي أي هنتاه قلت : يا رسول الله إنه لحديث والله ما منه بد وإني لأستحيي منه قال : فما هو أي هنتاه قلت : يا رسول الله إني أستحاض حيضة شديدة كثيرة فما ترى فيها قد منعتني الصلاة والصوم ، فقال لها : أنعت لك الكرسف فإنه يذهب بالدم قلت : هو أكثر من ذلك ، قال : أما إني سآمرك بأمرين أيهما فعلت فقد أجزأ عنك من الآخر ، وإن قدرت عليهما فأنت أعلم إنما هذه ركضة من ركضات الشيطان فصلي أربعة وعشرين ليلة ، وأيامها ، وصومي فإن ذلك يجزئك ، وكذلك فافعلي كل شهر كما تحيض النساء ، وكما يطهرن لميقات حيضهن وطهرهن ، وإن قدرت على أن تؤخري الظهر ، وتعجلي العصر ، وتغتسلين لهما ، ثم تصلين الظهر ، والعصر جميعا ، ثم تؤخري المغرب وتعجلين العشاء ، وتجمعين بين الصلاتين فافعلي ، وتغتسلين مع الفجر غسلا وتصلين كذلك فافعلي وصلي وصومي إن قدرت على ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وهذا أعجب إلي.

[سنن ابن ماجه] (1/ 203 )
: 622 - حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا عبد الرزاق إملاء علي من كتابه، وكان السائل غيري، قال: أخبرنا ابن جريج، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة، عن عمران بن طلحة، عن أم حبيبة بنت جحش، قالت: كنت أستحاض حيضة كثيرة طويلة، قالت: فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم أستفتيه وأخبره، قالت: فوجدته عند أختي زينب، قالت: قلت: يا رسول الله إن لي إليك حاجة، قال: وما هي؟ أي هنتاه قلت: إني أستحاض حيضة طويلة كبيرة، وقد منعتني الصلاة والصوم، فما تأمرني فيها؟ قال: أنعت لك الكرسف، فإنه يذهب الدم قلت: هو أكثر فذكر نحو حديث ‌شريك. 627 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أنبأنا ‌شريك، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة، عن عمه عمران بن طلحة، عن أمه حمنة بنت جحش أنها استحيضت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: إني استحضت حيضة منكرة شديدة، قال لها: احتشي كرسفا قالت له: إنه أشد من ذلك، إني أثج ثجا، قال: تلجمي، وتحيضي في كل شهر في علم الله ستة أيام، أو سبعة أيام، ثم اغتسلي غسلا، فصلي، وصومي ثلاثة وعشرين، أو أربعة وعشرين، وأخري الظهر، وقدمي العصر، واغتسلي لهما غسلا، وأخري المغرب، وعجلي العشاء، واغتسلي لهما غسلا، وهذا أحب الأمرين إلي.