الموسوعة الحديثية


- لولا أنْ أشُقَّ.. فذكَرَ معناه، وقال: فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَنزِلُ في كُلِّ لَيلةٍ إلى السَّماءِ الدُّنيا.. وقال فيه: حتى يَطلُعَ الفَجرُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9592
التخريج : أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم قبل حديث (1934) مختصراً، وأخرجه موصولاً مسلم (758) مختصراً، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (3037، 10312) مفرقاً مختصراً، وأحمد (9592) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - أوقات الإجابة استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته إيمان - توحيد الأسماء والصفات استغفار - أوقات الاستغفار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (3/ 31)
((وقال أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل وضوء))

[صحيح مسلم] (1/ 521 )
((168- (‌758) حدثنا يحيى بن يحيى. قال: قرأت على مالك عن ابن شهاب، عن أبي عبد الله الأغر. وعن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا. حين يبقى ثلث الليل الآخر. فيقول: من يدعوني فأستجيب له! ومن يسألني فأعطيه! ومن يستغفرني فأغفر له!)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (2/ 197)
3037- أنبأ إسماعيل بن مسعود قال حدثنا خالد قال حدثنا عبيد الله عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع الوضوء

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 123)
10312- أخبرنا إسحاق بن منصور أنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي حدثنا يحيى حدثنا أبو سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا مضى شطر الليل أو ثلثاه ينزل الله تبارك وتعالى اسمه إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل يعطى هل من داع يستجاب له هل من مستغفر يغفر له حتى ينفجر الصبح

[مسند أحمد] (15/ 363 ط الرسالة)
((9592- حدثنا ابن نمير، قال: حدثنا عبيد الله، عن سعيد المقبري، عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( لولا أن أشق))، فذكر معناه، وقال: (( فإن الله عز وجل ينزل في كل ليلة إلى السماء الدنيا))، وقال فيه: (( حتى يطلع الفجر)). [مسند أحمد] (15/ 362 ط الرسالة) ((‌9591- حدثنا يحيى، عن عبيد الله، قال: أخبرني سعيد، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لولا أن أشق على أمتي، لأمرتهم بالسواك مع الوضوء، ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل- أو نصف الليل-، فإذا مضى ثلث الليل- أو نصف الليل- نزل إلى السماء الدنيا، فقال: هل من سائل فأعطيه؟ هل من مستغفر فأغفر له؟ هل من تائب فأتوب عليه؟ هل من داع فأجيبه)).