الموسوعة الحديثية


- جلَسْنا إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فذكَّرَنا، ورقَّقَنا، فبَكى سَعدُ بنُ أبي وَقَّاصٍ، فأكثَرَ البُكاءَ، فقال: يا ليتَني مِتُّ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا سَعدُ، أتتمَنَّى المَوتَ عِندي؟ فردَّدَ ذلك ثَلاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ قال: يا سَعدُ، إنْ كنتَ خُلِقتَ للجنَّةِ، فما طال عُمُرُكَ أو حَسُنَ مِن عَملِكَ؛ فهو خيرٌ لكَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/111
التخريج : أخرجه أحمد (22293) بلفظه، والطبراني (7870) (8/ 217)باختلاف يسير، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 476) مختصرا بنحوه وزيادة في آخره.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الخوف من الله إحسان - الحث على الأعمال الصالحة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد مخرجا (36/ 627)
22293 - حدثنا أبو المغيرة، حدثنا معان بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم أبي عبد الرحمن، عن أبي أمامةقال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا ورققنا، فبكى سعد بن أبي وقاص فأكثر البكاء فقال: يا ليتني مت. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا سعد أعندي تتمنى الموت؟ فردد ذلك ثلاث مرات، ثم قال: يا سعد إن كنت خلقت للجنة فما طال عمرك أو حسن من عملك فهو خير لك

المعجم الكبير للطبراني (8/ 217)
7870 - حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطي، ثنا أبو المغيرة، ثنا معان بن رفاعة، ثنا علي بن يزيد، عن القاسم، عن أبي أمامةقال: جلسنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا ورقفنا، فبكى سعد بن أبي وقاص، فأكثر البكاء وقال: يا ليتني مت، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا سعد، أعندي تمن الموت؟ فردد ذلك ثلاث مرات، ثم قال: يا سعد، إن تك خلقت للجنة، فما طال عمرك وحسن عملك فهو خير لك، وإن تكن خلقت للنار، فبئست التي الشيء تتعجل إليه

الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 476)
حدثناه أحمد بن داود، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عمرو بن واقد، عن علي بن يزيد، عن القاسم عن أبي أمامةقال: " خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فوعظنا موعظة بليغة فبكى سعد فقال: يا ليتني لم أخلق، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كنت خلقت للجنة وخلقت لك لأن يطول عمرك ويحسن عملك خير لك، وإن كنت خلقت للنار وخلقت لك النار ما الذي تستعجل إليه؟ لا يعرف إلا به.