الموسوعة الحديثية


- عن ابنِ عباسٍ وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ قال كان الأوسُ والخزرجُ يتحدثون إذ ذكروا أمرَ الجاهليةِ فغضِبوا حتى كان بينَهم حربٌ فأخذوا السلاحَ ومشى بعضُهم إلى بعضٍ فنزلت وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ إلى قولِه فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا
خلاصة حكم المحدث : فيه إبراهيم بن أبي الليث وهو متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/329
التخريج : أخرجه الطبراني ((12/ 126)) (12666) واللفظ له، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (852) ، وابن أبي حاتم (3898) بنحوه
التصنيف الموضوعي: الكفر والشرك - أعمال الجاهلية تفسير آيات - سورة آل عمران رقائق وزهد - الشحناء رقائق وزهد - العصبية قرآن - أسباب النزول
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (12/ 126)
12666 - حدثنا عبد الله بن محمد بن سعيد بن أبي مريم، ثنا محمد بن يوسف الفريابي، ثنا قيس بن الربيع، عن الأغر بن الصباح، عن خليفة بن حصين، عن أبي نصر، عن ابن عباس قال: كانت الأوس والخزرج في الجاهلية بينهم شر، فبينما هم يوما جلوس ذكروا ما بينهم حتى غضبوا، فقام بعضهم إلى بعض بالسلاح فنزلت: {وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله} [[آل عمران: 101]] الآية كلها، والآيتان بعدها إلى {واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} [[آل عمران: 103]]

شرح مشكل الآثار (2/ 316)
852 - كما حدثنا أبو أمية، حدثنا أبو نعيم، حدثنا قيس، عن الأغر بن الصباح، عن خليفة بن حصين، عن أبي نصر، عن ابن عباس قال: " كان بين الأوس والخزرج شيء في الجاهلية فتذاكروا ما كان بينهم، فثار بعضهم إلى بعض بالسيوف، فأتي رسول الله عليه السلام فذكر ذلك له فذهب إليهم فنزلت هذه الآية: {وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله} [[آل عمران: 101]] ، {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا} [[آل عمران: 103]] "

تفسير ابن أبي حاتم، الأصيل - مخرجا (3/ 720)
3898 - حدثنا الحسين بن السكن، ثنا أبو زيد النحوي، أنبأ قيس بن الربيع، عن الأغر بن الصباح، عن خليفة بن حصين، عن أبي نصر، عن ابن عباس، قال: كانت بين الأوس والخزرج حرب في الجاهلية كل شيء فبينما هم يوما جلوس إذ ذكروا ما بينهم حتى غضبوا، فقام بعضهم إلى بعض بالسلاح فنزلت: {وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله} [[آل عمران: 101]] الآية كلها