الموسوعة الحديثية


- ( إنَّه لم يكُنْ نبيٌّ قبْلي إلَّا وقد أنذَر قومَه الدَّجَّالَ وإنِّي أُنذِرُكموه ) قال : فوصَفه لنا وقال : ( لعلَّه أنْ يُدرِكَه بعضُ مَن رآني أو سمِع كلامي ) قالوا : يا رسولَ اللهِ قلوبُنا يومَئذٍ مِثْلُها اليومَ ؟ فقال : ( أو خيرٌ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو عبيدة عامر بن الجراح | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 6778
التخريج : أخرجه أبو داود (4756)، والترمذي (2234)، وأحمد (1693) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - صفة الدجال فتن - فتنة الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 241)
4756- حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا حماد، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا وقد أنذر الدجال قومه، وإني أنذركموه))، فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ((لعله سيدركه من قد رآني وسمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، كيف قلوبنا يومئذ؟ أمثلها اليوم؟ قال: ((أو خير))

[سنن الترمذي] (4/ 507)
2234- حدثنا عبد الله بن معاوية الجمحي قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا قد أنذر الدجال قومه وإني أنذركموه)) فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ((لعله سيدركه بعض من رآني أو سمع كلامي)) قالوا: يا رسول الله، فكيف قلوبنا يومئذ؟ قال: ((مثلها، يعني اليوم، أو خير)): وفي الباب عن عبد الله بن بسر، وعبد الله بن مغفل، وأبي هريرة وهذا حديث حسن غريب من حديث أبي عبيدة بن الجراح، لا نعرفه إلا من حديث خالد الحذاء

[مسند أحمد] (3/ 222 ط الرسالة)
1693- حدثنا عفان وعبد الصمد، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا خالد الحذاء، عن عبد الله بن شقيق، عن عبد الله بن سراقة، عن أبي عبيدة بن الجراح، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (( إنه لم يكن نبي بعد نوح إلا وقد أنذر الدجال قومه، وإني أنذركموه)) قال: فوصفه لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: (( لعله يدركه بعض من رآني، أو سمع كلامي)). قالوا: يا رسول الله، كيف قلوبنا يومئذ؟ أمثلها اليوم؟ قال: (( أو خير))