الموسوعة الحديثية


- مَنْ لمْ يَشْكُرْ القَلِيلَ لمْ يَشْكُرْ الكثيرَ، ومَنْ لمْ يَشْكُرْ الناسَ لمْ يَشْكُرْ اللهَ، والتَّحَدُّثُ بنعمةِ اللهِ شُكْرٌ وتَرْكُها كُفرٌ، والجماعةُ رحمةٌ والفُرْقَةُ عذابٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 8/449
التخريج : أخرجه عبدالله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (18449) واللفظ له، وابن أبي الدنيا في ((الشكر)) (64)، والبزار (3282)
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة اعتصام بالسنة - كراهية الخلاف رقائق وزهد - شكر النعم بر وصلة - شكر المعروف ومكافأة فاعله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[تفسير ابن كثير - ت السلامة] (8/ 427)
: وقال عبد الله بن الإمام أحمد: حدثنا منصور بن أبي مزاحم، حدثنا الجراح بن مليح، عن أبي عبد الرحمن، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر: "‌من ‌لم ‌يشكر ‌القليل، ‌لم ‌يشكر الكثير، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله. والتحدث بنعمة الله شكر، وتركها كفر. والجماعة رحمة، والفرقة عذاب" إسناد ضعيف.

مسند أحمد - الرسالة (30/ 390)
18449 - قال عبد الله، حدثنا منصور بن أبي مزاحم، حدثنا أبو وكيع الجراح بن مليح، عن أبي عبد الرحمن، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر: " من لم يشكر القليل، لم يشكر الكثير، ومن لم يشكر الناس، لم يشكر الله . التحدث بنعمة الله شكر، وتركها كفر، والجماعة رحمة، والفرقة عذاب "

الشكر لابن أبي الدنيا (ص25)
: ‌64 - حدثنا عمر بن إسماعيل الهمداني، ثنا إسحاق بن عيسى، عن أبي عبد الرحمن الشامي، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌‌التحدث بالنعم شكر، وتركها كفر، ومن لا يشكر القليل لا يشكر الكثير، ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله، والجماعة بركة، والفرقة عذاب

[مسند البزار = البحر الزخار] (8/ 226)
: ‌3282 - أخبرنا محمد بن معمر، قال: أخبرنا موسى بن إسماعيل، قال: أخبرنا أبو وكيع، عن أبي عبد الرحمن، عن الشعبي، عن النعمان بن بشير، رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من لا يشكر الناس، لا يشكر الله، ومن لا يشكر القليل، لا يشكر الكثير، والتحدث بنعمة الله شكر وتركها كفر، والجماعة بركة والفرقة عذاب ، وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد، ولم أسمع أحدا سمى أبا عبد الرحمن الذي روى هذا الحديث عن الشعبي