الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يُوضَعُ بينَ يدَيْه يومَ أُحُدٍ عَشَرةٌ، فيُصلِّي عليهم وعلى حَمزةَ، ثُمَّ يُرفَعُ العَشَرةُ وحَمزةُ مَوضوعٌ، ثُمَّ تُوضَعُ عَشَرةٌ فيُصلِّي عليهم وعلى حَمزةَ معهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 4909
التخريج : أخرجه الطحاوي في ((مشكل الآثار)) (4909) واللفظ له، والحاكم (4895)، وابن أبي شيبة (37941) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: صلاة الجنازة - الصلاة على الشهيد مغازي - غزوة أحد مناقب وفضائل - حمزة بن عبد المطلب جنائز وموت - فضل موت الشهادة مغازي - قتل حمزة في غزوة أحد
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (12/ 432)
4909 - حدثنا إبراهيم بن أبي داود قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا أبو بكر بن عياش , عن يزيد بن أبي زياد , عن مقسم، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يوضع بين يديه يوم أحد عشرة، فيصلي عليهم وعلى حمزة، ثم يرفع العشرة وحمزة موضوع، ثم توضع عشرة، فيصلى عليهم وعلى حمزة معهم

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 218)
4895 - حدثني محمد بن صالح بن هانئ، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى الشهيد، ثنا أحمد بن يونس، ثنا بكر بن عياش، ثنا يزيد بن أبي زياد، عن مقسم، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: لما قتل حمزة أقبلت صفية تطلبه لا تدري ما صنع، فلقيت عليا والزبير، فقال علي للزبير: اذكر لأمك، وقال الزبير لعلي: لا اذكر أنت لعمتك، قالت: ما فعل حمزة؟ فأرياها أنهما لا يدريان، فجاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أخاف على عقلها ، فوضع يده على صدرها، ودعا فاسترجعت وبكت، ثم جاء فقام عليه وقد مثل به، فقال: لولا جزع النساء لتركته حتى يحصل من حواصل الطير وبطون السباع ، ثم أمر بالقتلى فجعل يصلي عليهم، فيضع تسعة وحمزة رضي الله عنهم، فيكبر عليهم سبع تكبيرات، ثم يرفعون ويترك حمزة، ثم يؤتوا تسعة فيكبر عليهم بسبع تكبيرات، ثم يرفعون ويترك حمزة، ثم يؤتوا بتسعة فيكبر عليهم سبع تكبيرات حتى فرغ منهم

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (20/ 363)
37941- حدثنا أحمد بن عبد الله , قال : حدثنا أبو بكر ، عن يزيد ، عن مقسم ، عن ابن عباس، قال : لما قتل حمزة يوم أحد ، أقبلت صفية تطلبه ، لا تدري ما صنع ، قال : فلقيت عليا ، والزبير ، فقال علي للزبير : اذكره لأمك ، وقال الزبير : لا ، بل اذكره أنت لعمتك ، قالت : ما فعل حمزة ؟ قال : فأرياها أنهما لا يدريان ، قال : فجاء النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : إني لأخاف على عقلها ، قال : فوضع يده على صدرها ، ودعا لها ، قال : فاسترجعت وبكت ، قال : ثم جاء فقام عليه ، وقد مثل به ، فقال : لولا جزع النساء لتركته حتى يحشر من حواصل الطير وبطون السباع ، قال : ثم أمر بالقتلى فجعل يصلي عليهم ، قال : فيضع تسعة وحمزة ، فيكبر عليهم سبع تكبيرات ، ثم يرفعون ويترك حمزة ، ثم يجاء بتسعة ، فيكبر عليهم سبعا حتى فرغ منهم.