الموسوعة الحديثية


- قال كعبٌ : لَوْ أنَّ ثوْبًا من ثيابِ أهْلِ الجنةِ لُبِسَ اليومَ في الدنيا؛ لَصُعِقَ مَنْ يَنظرُ إليه، وما حملَتْهُ أبْصارُهمْ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف مقطوع
الراوي : شريح بن عبيد | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2215
التخريج : أخرجه نعيم بن حماد في ((زوائده على زهد ابن المبارك)) (2/ 126)، وابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (145) واللفظ لهما، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/ 368) في آخر حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - ثياب أهل الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد والرقائق لابن المبارك والزهد لنعيم بن حماد (2/ 126)
نا نعيم قال: نا ابن المبارك قال: أنا صفوان بن عمرو، عن شريح بن عبيد، عن كعب قال: لو أن ثوبا من ثياب الجنة نشر اليوم في الدنيا لصعق من ينظر إليه وما حملته أبصارهم

صفة الجنة لابن أبي الدنيا ت سليم (ص: 124)
145 - حدثني حمزة بن العباس، أنا عبد الله بن عثمان، أنا عبد الله بن المبارك، أنا صفوان بن عمرو، عن شريح بن عبيد، قال: قال كعب: لو أن ثوبا من ثياب أهل الجنة نشر اليوم في الدنيا لصعق من ينظر إليه وما حملته أبصارهم

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (5/ 368)
حدثنا عبد الله بن محمد، ثنا جعفر بن محمد، ثنا محمد بن الحسن، ثنا عبد الله بن المبارك، ثنا صفوان بن عمرو، وحدثني شريح بن عبيد الحضرمي قال: قال عمر لكعب: خوفنا يا كعب، قال: " والله إن لله لملائكة قياما منذ يوم خلقهم ما ثنوا أصلابهم، وآخرين ركوعا ما رفعوا أصلابهم، وآخرين سجودا ما رفعوا رءوسهم، حتى ينفخ في الصور النفخة الآخرة، فيقولون جميعا: سبحانك وبحمدك، ما عبدناك كما ينبغي لك أن تعبد، ثم قال: والله لو أن لرجل يومئذ كعمل سبعين نبيا لاستقل عمله من شدة ما يرى يومئذ، والله لو دلي من غسلين دلو واحدة في مطلع الشمس لغلت منها جماجم قوم في مغربها، والله لتزفرن جهنم زفرة لا يبقى ملك مقرب، ولا غيره إلا خر جاثيا على ركبتيه، يقول: رب نفسي نفسي، وحتى نبينا وإبراهيم وإسحاق عليهم الصلاة والسلام " قال: فأبكى القوم حتى نشجوا. فلما رأى ذلك عمر قال لكعب: بشرنا فقال: أبشروا، فإن لله ثلاثمائة وأربع عشرة شريعة، لا يأتي بواحدة منهن مع كلمة الإخلاص رجل إلا أدخله الله الجنة، ولو تعلمون كل رحمة الله لأبطأتم في العمل، والله لو أن امرأة من نساء أهل الجنة اطلعت من هذه السماء الدنيا في ليلة ظلماء لأضاءت لها الأرض، والله لو أن ثوبا من ثياب أهل الجنة نشر اليوم في الدنيا لصعق من ينظر إليه وما حملته أبصارهم "