الموسوعة الحديثية


- كان نبيٌّ من الأنبياءِ يَخُطُّ فمن صادفَ مثلَ خَطِّهِ عَلِمَ
خلاصة حكم المحدث : معنى هذا ثابت في الصحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الشوكاني | المصدر : فتح القدير الصفحة أو الرقم : 5/21
التخريج : أخرجه أحمد (9117) بنحوه، والبزار (8656) باختلاف يسير، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/292) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أنبياء - خصائص وفضائل أنبياء - عام إيمان - السحر والنشرة والكهانة

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (15/ 58)
9117- حدثنا أبو أحمد، حدثنا سفيان، عن عبد الله بن أبي لبيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كان نبي من الأنبياء يخط، فمن وافق علمه، فهو علمه))

[مسند البزار - البحر الزخار] (15/ 229)
8656- حدثنا أبو الصباح محمد بن الليث، قال: حدثنا عبيد الله، عن سفيان، عن ابن أبي لبيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد كان نبيا من الأنبياء يخط فمن وافق خطه ذلك، أو من وافق ذلك الخط علم. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن ابن أبي لبيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة إلا سفيان وقد روى ابن أبي لبيد، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قصة ذي اليدين رواه ابن عيينة عنه.

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 292)
حدثناه محمد بن إسماعيل قال: حدثنا قبيصة قال: حدثنا سفيان، عن عبد الله بن أبي لبيد قال: حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كان نبي من الأنبياء يخط، فمن صادف مثل خطه علم)) ورواه معاوية بن هشام، ومحمد بن عبد الوهاب، وأبو أحمد الزبيري، عن سفيان، عن ابن أبي لبيد، هكذا. ورواه أبو همام الدلال، عن سفيان، عن صفوان بن سليم، عن عطاء بن يسار، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا. وقال الفريابي، عن سفيان، عن صفوان، عن عطاء، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا. ورواه يحيى القطان، عن سفيان عن صفوان، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم: {أو أثارة من علم} [الأحقاف: 4] قال: ((الخط)) وقد قال فيه بعضهم: عن يحيى، قال سفيان: وأحسبه عن النبي صلى الله عليه وسلم. ورواه الفريابي، ومحمد بن عبد الوهاب القناد، وأبو نعيم، عن سفيان، عن صفوان، عن أبي سلمة، عن ابن عباس، موقوفا حدثنا عبد الله بن أحمد قال: سمعت أبي يقول: كان ابن أبي لبيد يرى القدر سمع منه سفيان الثوري بالكوفة، وأصله مديني