الموسوعة الحديثية


- أنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منَّ على أبي العاصِ بنِ الرَّبيعِ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 1216
التخريج : أخرجه أبو داود (2692)، وأحمد (26362)، والحاكم (4306) جميعا في أثناء الحديث.
التصنيف الموضوعي: جهاد - الحكم في رقاب أهل العنوة من الأسارى والسبي جهاد - المن على الأسير جهاد - من الإمام على من رأى من الرجال البالغين مناقب وفضائل - أصهار النبي ومنهم أبو العاص بن الربيع جهاد - الأسرى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 62)
: 2692 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن عباد، عن أبيه عباد بن عبد الله بن الزبير، عن عائشة، قالت: لما بعث أهل مكة في فداء أسراهم بعثت زينب في فداء أبي العاص بمال، وبعثت فيه بقلادة لها كانت عند خديجة أدخلتها بها على أبي العاص قالت: فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لها رقة شديدة، وقال: إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها، وتردوا عليها الذي لها. فقالوا: نعم. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ عليه أو وعده أن يخلي سبيل زينب إليه، وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن حارثة ورجلا من الأنصار، فقال: كونا ببطن يأجج حتى تمر بكما زينب فتصحباها حتى تأتيا بها

[مسند أحمد] (43/ 381 ط الرسالة)
: 26362 - حدثنا يعقوب، قال: حدثنا أبي، عن ابن إسحاق، قال: حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عباد عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: لما ‌بعث ‌أهل ‌مكة ‌في ‌فداء ‌أسراهم، بعثت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في فداء أبي العاص بن الربيع بمال، وبعثت فيه بقلادة لها كانت لخديجة، أدخلتها بها على أبي العاص حين بنى عليها. قالت: فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم، رق لها رقة شديدة، وقال: " إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها، وتردوا عليها الذي لها، فافعلوا "، فقالوا: نعم يا رسول الله، فأطلقوه، وردوا عليها الذي لها.

المستدرك على الصحيحين (3/ 25)
: 4306 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ أحمد بن عبد الجبار، ثنا يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، قال: حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت: لما بعث أهل مكة في فداء أساراهم، بعثت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم في فداء أبي العاص بمال فيه قلادة كانت خديجة ‌أدخلتها ‌بها ‌على ‌أبي ‌العاص حين بنى عليها، فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم رق لها رقة شديدة وقال: إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها وتردوا عليها الذي لها وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أخذ عليه، ووعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يخلي زينب إليه هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجه