الموسوعة الحديثية


- مَنْ ولِي مِنكمْ عَمَلًا فأرادَ اللهُ بهِ خيرًا جعلَ لهُ وزِيرَ صِدْقٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن أبي بكر بن عبيد الله منكر الحديث
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 361
التخريج : أخرجه مطولاً أبو داود (2932)، والنسائي (4204)، وأحمد (24414) باختلاف يسير، وأورده ابن حبان في ((المجروحين)) (1/474) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - استعمال الوزير إمامة وخلافة - بطانة الأمير إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل رقائق وزهد - ما جاء في بذل النصح والمشورة إمامة وخلافة - النصح لأئمة المسلمين وولاتهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 131 ت محيي الدين عبد الحميد)
: ‌2932 - حدثنا موسى بن عامر المري، حدثنا الوليد، حدثنا زهير بن محمد، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أراد الله بالأمير خيرا جعل له وزير صدق، إن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه، وإذا أراد الله به غير ذلك جعل له وزير سوء، إن نسي لم يذكره، وإن ذكر لم يعنه

[سنن النسائي] (7/ 159)
: ‌4204 - أخبرنا عمرو بن عثمان، قال: حدثنا بقية، قال: حدثنا ابن المبارك ، عن ابن أبي حسين ، عن القاسم بن محمد، قال: سمعت عمتي، تقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ولي منكم عملا فأراد الله به خيرا جعل له وزيرا صالحا، إن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه.

مسند أحمد - الرسالة (40/ 476)
24414 - حدثنا حسين بن محمد قال: حدثنا مسلم يعني ابن خالد، عن عبد الرحمن بن أبي بكر قال: أخبرني القاسم بن محمد، عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من ولاه الله عز وجل من أمر المسلمين شيئا، فأراد به خيرا، جعل له وزير صدق، فإن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه "

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 474) 584 - عبد الرحمن بن أبي بكر بن عبيد الله بن عبد الله بن أبي مليكة المليكي الجدعاني يروي عن عمه - يعني عبد الله بن أبي مليكة - وطاووس والزهري والقاسم، روى عنه ابنه محمد بن عبد الرحمن، منكر الحديث جدا، ينفرد عن الثقات بما لا يشبه حديث الأثبات، فلا أدري كثرة الوهم في أخباره منه أو من ابنه، على أن أكثر روايته ومدار حديثه يدور على ابنه، وابنه فاحش الخطأ، فمن ههنا اشتبه أمره، ووجب تركه. وهو الذي يروي عن ابن أبي مليكة، عن عائشة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "من ولي منكم عملا فأراد الله - عز وجل - به خيرا جعل له وزير صدق، إن نسي ذكره، وإن ذكر أعانه".روى عنه الدراوردي.