الموسوعة الحديثية


- إني عندَ اللهِ لخاتَمُ النبيينَ وإنَّ آدَمَ لمُنْجَدِلٌ في طينتِهِ وسأُنَبِّئُكُمْ بأوِّلِ ذلِكَ دعوةُ إبراهيمَ وبشْرَى عيسى ورؤْيَا أُمِّي التي رأَتْ وكذَلِكَ أمَّهَاتُ المؤمنينَ يَرَيْنَ وفِي روايَةٍ وإنَّ أمَّ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رأتْ حينَ وضعتْهُ نورًا أضاءَتْ منه قصورُ الشامِ وفي روايَةٍ وبشارَةُ عيسى قومَهُ
خلاصة حكم المحدث : أحد أسانيد أحمد رجاله رجال الصحيح غير سعيد بن سويد وقد وثقه ابن حبان‏
الراوي : العرباض بن سارية | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 8/226
التخريج : أخرجه أحمد (17163)، وابن حبان (6404)، والطبراني (18/252) (629) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق آدم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم الأنبياء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة النبي وأمته في كتب أهل الكتاب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - علامات النبوة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ميلاد النبي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 395 ط الرسالة)
((17163- حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، حدثنا أبو بكر، عن سعيد بن سويد، عن العرباض بن سارية السلمي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين، وإن آدم لمنجدل في طينته، وسأنبئكم بتأويل ذلك، دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى قومه، ورؤيا أمي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام، وكذلك ترى أمهات النبيين صلوات الله عليهم))

[الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان] (14/ 312)
((6404- أخبرنا علي بن الحسين بن سليمان، بالفسطاط، حدثنا الحارث بن مسكين، حدثنا ابن وهب، قال: وأخبرني معاوية بن صالح، عن سعيد بن سويد، عن عبد الأعلى بن هلال السلمي، عن العرباض بن سارية الفزاري، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إني عند الله مكتوب بخاتم النبيين، وإن آدم لمنجدل في طينته، وسأخبركم بأول ذلك: دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى، ورؤيا أمي التي رأت حين وضعتني أنه خرج منها نور أضاءت لها منه قصور الشام)).

[ [المعجم الكبير – للطبراني] (18/ 252)
((629- حدثنا بكر بن سهل، ثنا عبد الله بن صالح، حدثني معاوية بن صالح، عن سعيد بن سويد، عن عبد الأعلى بن هلال السلمي، عن العرباض بن سارية قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( أنا عبد الله، وخاتم النبين، وإن آدم عليه السلام لمنجدل في طينته، وسأخبركم عن ذلك: دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى، ورؤيا أمي التي رأت، وكذلك أمهات النبين يرون)). وإن أم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين وضعته رأت نورا أضاءت لها قصور الشام))