الموسوعة الحديثية


- القُلوبُ أربَعةٌ [يعني حديث: عن حذيفةَ قال : القلوبُ أربعةٌ قلبٌ مُصفَّحٌ فذلك قلبُ المنافقِ، وقلبٌ أغلفُ فذاك قلبُ الكافرِ، وقلبٌ أجردُ كأنَّ فيه سراجٌ يَزهرُ، فذاك قلبُ المؤمنِ، وقلبٌ فيه نفاقٌ وإيمانٌ، فمثلُه مثلُ قُرحةٍ يمدُّها قَيحٌ ودمٌ، ومثلُه مثلُ شجرةٍ يسقيها ماءٌ خبيثٌ وطيِّبٌ، فأيما غلَب عليها غَلب]
خلاصة حكم المحدث : مخرج في "السلسلة الضعيفة"
الراوي : [أبو البختري سعيد بن فيروز] | المحدث : الألباني | المصدر : النصيحة الصفحة أو الرقم : 31
التخريج : أخرجه ابن المبارك في ((الزهد)) (1439)، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (31043)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/276) موقوفاً.
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب رقائق وزهد - مثل المؤمن نفاق - المنافق وما جاء فيه من الوعيد نفاق - مثل المنافق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الزهد والرقائق - ابن المبارك - ت الأعظمي (ص504)
: 1439 - أخبركم أبو عمر بن حيويه، حدثنا يحيى، حدثنا الحسين، أخبرنا ابن المبارك، أخبرنا قيس بن الربيع، أخبرنا عمرو بن مرة، عن أبي البختري، عن حذيفة قال: " القلوب أربعة: قلب أغلف فذاك قلب الكافر، وقلب منكوس فذاك قلب يرجع إلى الكدر بعد الإيمان، وقلب أجرد فيه مثل السراج يزهر، فذاك قلب المؤمن، وقلب مصفح اجتمع فيه نفاق وإيمان، فمثل الإيمان فيه كمثل بقيلة يمدها الماء العذب، ومثل النفاق فيه كمثل القرحة يمدها القيح والدم، وهو لأيتهما غلب "

مصنف ابن أبي شيبة - ترقيم عوامة (11/ 36)
31043- حدثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، عن أبي البختري ، عن حذيفة ، قال : القلوب أربعة : قلب مصفح ، فذلك قلب المنافق ، وقلب أغلف ، فذلك قلب الكافر ، وقلب أجرد ، كأن فيه سراجا يزهر ، فذاك قلب المؤمن ، وقلب فيه نفاق وإيمان ، فمثله كمثل قرحة يمد بها قيح ودم ، ومثله كمثل شجرة يسقيها ماء خبيث وماء طيب ، فأي ماء غلب عليها غلب.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (1/ 276)
: • حدثنا محمد بن عبد الرحمن ثنا الحسن بن محمد ثنا محمد بن حميد ثنا جرير عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي البختري عن حذيفة. قال: ‌القلوب ‌أربعة؛ قلب أغلف فذلك قلب الكافر، وقلب مصفح فذلك قلب المنافق، وقلب أجرد فيه سراج يزهر فذاك قلب المؤمن، وقلب فيه نفاق وإيمان فمثل الإيمان كمثل شجرة يمدها ماء طيب، ومثل النفاق مثل القرحة يمدها قيح ودم، فأيهما ما غلب عليه غلب.