الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ خطبَ امرأةً فقالَ النَّبيُّ انظُر إليها فإنَّهُ أحرَى أن يُؤدَمَ بينَكُما فأتَى أبوَيها فأخبرَهما بقَولِ رسولِ اللَّهِ فَكَأنَّهما كرِها ذلِكَ فسمِعَت ذلِكَ المرأةُ وَهي في خِدرِها فقالَت : إن كانَ رسولُ اللَّهِ أمرَكَ أن تَنظُرَ فانظُرْ قالَ المُغيرةُ : فنَظَرتُ إليها فتزوَّجتُها
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : المغيرة بن شعبة | المحدث : الألباني | المصدر : غاية المرام الصفحة أو الرقم : 212
التخريج : أخرجه ابن ماجة (1866)، وأحمد (18137) واللفظ لهما، والنسائي (3235) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: نكاح - الحث على التزويج نكاح - النظر للمخطوبة نكاح - خطبة النكاح اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 600)
1866 - حدثنا الحسن بن أبي الربيع قال: أنبأنا عبد الرزاق، عن معمر، عن ثابت البناني، عن بكر بن عبد الله المزني، عن المغيرة بن شعبة، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فذكرت له امرأة أخطبها، فقال: اذهب فانظر إليها، فإنه أجدر أن يؤدم بينكما ، فأتيت امرأة من الأنصار، فخطبتها إلى أبويها، وأخبرتهما بقول النبي صلى الله عليه وسلم، فكأنهما كرها ذلك، قال: فسمعت ذلك المرأة، وهي في خدرها، فقالت: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرك أن تنظر، فانظر، وإلا فأنشدك، كأنها أعظمت ذلك، قال: فنظرت إليها فتزوجتها، فذكر من موافقتها

[مسند أحمد] (30/ 66)
18137 - حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن عاصم الأحول، عن بكر بن عبد الله المزني، عن المغيرة بن شعبة، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فذكرت له امرأة أخطبها، فقال: اذهب فانظر إليها، فإنه أجدر أن يؤدم بينكما قال: فأتيت امرأة من الأنصار، فخطبتها إلى أبويها، وأخبرتهما بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكأنهما كرها ذلك، قال: فسمعت ذلك المرأة وهي في خدرها، فقالت: إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أمرك أن تنظر، فانظر، وإلا فإني أنشدك، كأنها عظمت ذلك عليه، قال: فنظرت إليها: فتزوجتها، فذكر من موافقتها

سنن النسائي (6/ 69)
3235 - أخبرنا محمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة، قال: حدثنا حفص بن غياث، قال: حدثنا عاصم، عن بكر بن عبد الله المزني، عن المغيرة بن شعبة، قال: خطبت امرأة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أنظرت إليها؟ قلت: لا، قال: فانظر إليها، فإنه أجدر أن يؤدم بينكما