الموسوعة الحديثية


- بايَعْتُ رسولَ اللهِ بيدي هذه فقبَّلْناها فلَمْ يُنكِرْ ذلكَ
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث عن سلمة إلا بهذا الإسناد تفرد به عطاف
توضيح حكم المحدث : إشارة إلى ضعفه 
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/205
التخريج : أخرجه المزي في ((تهذيب الكمال )) (17/ 92) بهذا اللفظ وأخرجه أحمد (16551) والبخاري في ((الأدب المفرد )) (973) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: آداب السلام - تقبيل اليد آداب عامة - توقير العلماء وذوي المكانة والفضل إيمان - حب الرسول رقائق وزهد - التبرك بآثار الصالحين فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - فضله صلى الله عليه وسلم حيا وميتا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 205)
657 - حدثنا أحمد قال: نا أبو نصر التمار عبد الملك بن عبد العزيز قال: نا عطاف بن خالد المخزومي، عن عبد الرحمن بن رزين، عن سلمة بن الأكوع قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي هذه، فقبلناها، فلم ينكر ذلك لا يروى هذا الحديث عن سلمة إلا بهذا الإسناد، تفرد به: عطاف

[تهذيب الكمال في أسماء الرجال] (17/ 92)
: أخبرنا أبو الحسن بن البخاري، قال: أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني، قال: أخبرنا أبو علي الحداد، قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ، قال: حدثنا سليمان بن أحمد، قال: حدثنا أحمد بن علي الأبار، قال: حدثنا أبو نصر التمار عبد الملك بن عبد العزيز، قال: حدثنا عطاف بن خالد المخزومي، عن عبد الرحمن بن رزين، عن سلمة بن الأكوع، قال: ‌بايعت ‌رسول ‌الله صلى الله عليه وسلم ‌بيدي ‌هذه"‌فقبلناها، ‌فلم ‌ينكر ‌ذلك. رواه البخاري عن سعيد بن أبي مريم، عن العطاف بن خالد، أتم من هذا، فوقع لنا بدلا عاليا.

مسند أحمد مخرجا (27/ 83)
16551 - حدثنا يونس، قال: حدثنا العطاف، قال: حدثني عبد الرحمن - وقال غير يونس , ابن رزين أنه نزل الربذة هو وأصحاب له يريدون الحج، قيل لهم: هاهنا سلمة بن الأكوع صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيناه فسلمنا عليه، ثم سألناه فقال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم بيدي هذه ، وأخرج لنا كفه كفا ضخمة، قال: فقمنا إليه فقبلنا كفيه جميعا

الأدب المفرد مخرجا (ص: 338)
973 - حدثنا ابن أبي مريم قال: حدثنا عطاف بن خالد قال: حدثني عبد الرحمن بن رزين قال: مررنا بالربذة فقيل لنا: ها هنا سلمة بن الأكوع، فأتيناه فسلمنا عليه، فأخرج يديه فقال: بايعت بهاتين نبي الله صلى الله عليه وسلم، فأخرج كفا له ضخمة كأنها كف بعير، فقمنا إليها فقبلناها