الموسوعة الحديثية


- أنه كان إذا استسقى قال : اللهم اسقِنا غَيْثًا مُغِيثًا... اللهم إِنَّا نستغفرُكَ إِنَّكَ كنتَ غَفَّارًا، فأرسلِ السماءَ علينا مدرارًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده منقطع
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة الصفحة أو الرقم : 266
التخريج : أخرجه الشافعي في ((الأم)) (1/ 287)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (7210) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعوات النبي صلى الله عليه وسلم استسقاء - الدعاء في الاستسقاء استغفار - فضل الاستغفار استغفار - أوقات الاستغفار
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الأم للإمام الشافعي (1/ 287 ط الفكر)
: وروى سالم بن عبد الله عن أبيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا استسقى قال اللهم اسقنا غيثا مغيثا هنيئا مريئا مريعا غدقا مجللا عاما طبقا سحا دائما اللهم اسقنا الغيث، ولا تجعلنا من القانطين اللهم إن بالعباد والبلاد، والبهائم، والخلق من اللأواء، والجهد والضنك ما لا نشكو إلا إليك اللهم أنبت لنا الزرع، وأدر لنا الضرع، واسقنا من بركات السماء، وأنبت لنا من بركات الأرض اللهم ارفع عنا الجهد، والجوع، والعري، واكشف عنا من البلاء ما لا يكشفه غيرك اللهم ‌إنا ‌نستغفرك ‌إنك ‌كنت ‌غفارا فأرسل السماء علينا مدرارا

معرفة السنن والآثار (5/ 177)
: 7210 - أخبرنا أبو سعيد قال: حدثنا أبو العباس قال: أخبرنا الربيع قال: أخبرنا الشافعي قال: روي عن سالم بن عبد الله، عن أبيه، مرفوعا أنه كان إذا استسقى قال: اللهم اسقنا غيثا هنيئا مريئا مريعا غدقا مجللا عاما طبقا سحا دائما، اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، اللهم إن بالعباد والبلاد والبهائم والخلق من اللأواء والجهد والفتك ما لا يشكو إلا إليك، اللهم أنبت لنا الزرع، وأدر لنا الضرع، واسقنا من بركات السماء، وأنبت لنا من بركات الأرض، اللهم ارفع عنا الجهد والجوع والعري، واكشف عنا من البلاء ما لا يكشفه غيرك، اللهم إنا نستغفرك، إنك كنت غفارا ‌فأرسل ‌السماء ‌علينا ‌مدرارا