الموسوعة الحديثية


- من أحبَّ قومًا على أعمالِهم حُشرَ يوم القيامةِ في زُمرتِهم فحوسِبَ بحسابِهم وإن لم يعمَل بأعمالِهم
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 2/916
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/ 303)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (5/ 405)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله رقائق وزهد - المرء مع من أحب قيامة - الحساب والقصاص إيمان - الحب في الله والبغض فيه من الإيمان قيامة - أهوال يوم القيامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (2/ 433)
: 1530-أنا أبو منصور القزاز قال أنا أبو بكر أحمد بن علي قال أنا أبو بكر البرقاني قال أنا علي بن محمد بن أحمد بن لؤلؤ قال حدثنا أبو العباس أحمد ابن هارون السامري وأنا إسماعيل بن أحمد السمرقندي قال أنا إسماعيل بن مسعدة قال أنا حمزة قال أنا أبو أحمد بن عدي قال حدثنا محمد بن أحمد بن هارون قال حدثنا الحسن بن يزيد الجصاص قالا أنا إسماعيل بن يحيى عن سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "‌من ‌أحب ‌قوما ‌على أعمالهم حشر يوم القيام في زمرتهم فحوسب بحسابهم وإن لم يعمل بأعمالهم" قال المؤلف: "هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والمتهم به إسماعيل قال ابن عدي: "يحدث عن الثقات بالبواطيل وقال الدارقطني كذاب متروك

الكامل في الضعفاء (1/ 303)
حدثنا محمد بن احمد بن هارون حدثنا الحسن بن يزيد الجصاص حدثنا إسماعيل بن يحيى عن سفيان الثوري عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من أحب قوما على أعمالهم حشر يوم القيامة في زمرتهم فحوسب بحسابهم وان لم يعمل أعمالهم قال الشيخ وهذا الحديث لا يرويه عن الثوري غير إسماعيل....ولإسماعيل بن يحيى غير ما ذكرت وعامة ما يرويه من الحديث بواطيل عن الثقات وعن الضعفاء

تاريخ بغداد (5/ 405 ط العلمية)
: أخبرنا أبو بكر البرقانيّ، أخبرنا علي بن محمّد بن أحمد بن لؤلؤ، حدّثنا أبو العبّاس أحمد بن هارون المعروف بشيطان الطاق- بسر من رأى- حدّثنا الحسن بن يزيد الجصّاص، حدّثنا إسماعيل بن يحيى، عن سفيان، عن عبد الله بن محمّد بن عقيل، عن جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌من ‌أحب ‌قوما ‌على أعمالهم حشر يوم القيامة في زمرتهم، فحوسب بحسابهم، وإن لم يعمل أعمالهم.