الموسوعة الحديثية


- أنَّ ابنَ عَلقمةَ استعملَ أباهُ على صدَقةِ قَومِهِ، وساقَ الحديثَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : مسلم بن ثفنة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 2462
التخريج : أخرجه النسائي (2463)، وأبو داود (1581)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (967) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الأنعام زكاة - صفة المأخوذ في الزكاة من الأنعام زكاة - عامل الزكاة ما له وما عليه زكاة - فرض الزكاة إمامة وخلافة - العرافة وتعيين العرفاء والوكلاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (5/ 33)
: 2463 - أخبرنا هارون بن عبد الله قال: حدثنا روح قال: حدثنا زكريا بن إسحاق قال: حدثني عمرو بن أبي سفيان قال: حدثني مسلم بن ثفنة ‌أن ‌ابن ‌علقمة ‌استعمل ‌أباه ‌على ‌صدقة قومه - وساق الحديث. ‌‌

سنن أبي داود (2/ 103 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 1581 - حدثنا الحسن بن علي، حدثنا وكيع، عن زكريا بن إسحاق المكي، عن عمرو بن أبي سفيان الجمحي، عن مسلم بن ثفنة اليشكري - قال الحسن: روح يقول: مسلم بن شعبة قال: استعمل نافع بن علقمة أبي على عرافة قومه، فأمره أن يصدقهم، قال: فبعثني أبي في طائفة منهم، فأتيت شيخا كبيرا يقال له: سعر بن ديسم، فقلت: إن أبي بعثني إليك - يعني - لأصدقك، قال: ابن أخي، وأي نحو تأخذون؟ قلت: نختار، حتى إنا نتبين ضروع الغنم، قال: " ابن أخي، فإني أحدثك أني كنت في شعب من هذه الشعاب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌في ‌غنم ‌لي، ‌فجاءني ‌رجلان ‌على ‌بعير، ‌فقالا لي: إنا رسولا رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك لتؤدي صدقة غنمك، فقلت: ما علي فيها؟ فقالا: شاة، فأعمد إلى شاة قد عرفت مكانها ممتلئة محضا وشحما، فأخرجتها إليهما، فقالا: هذه شاة الشافع، وقد نهانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نأخذ شافعا، قلت: فأي شيء تأخذان؟ قالا: عناقا جذعة، أو ثنية، قال: فأعمد إلى عناق معتاط، والمعتاط التي لم تلد ولدا، وقد حان ولادها، فأخرجتها إليهما، فقالا: ناولناها، فجعلاها معهما على بعيرهما، ثم انطلقا "، قال أبو داود، رواه أبو عاصم، عن زكرياء، قال أيضا: مسلم بن شعبة، كما قال روح.

[الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم] (2/ 212)
: 967 - حدثنا محمد بن فضيل، نا وكيع، عن زكريا بن إسحاق المكي، عن عمرو بن أبي سفيان الجمحي سمعه منه، عن مسلم بن ثفنة البكري قال: استعمل ابن علقمة أبي على عرافة قومه، وأمره أن يصدقهم، قال: فبعثني أبي في طائفة منهم لآتيه بصدقتهم، قال: فخرجت حتى أتيت شيخا كبيرا يقال له: سعر رضي الله عنه، فقلت له: إن أبي بعثني لتؤدي صدقة غنمك، قال: فقال: يا ابن أخي، وأي نحو تأخذون؟ قال: ‌فقلت: ‌نختار ‌حتى ‌إنا ‌لنشبر ‌ضرع ‌الغنم، ‌قال: يا ابن أخي فإني أحدثك أني كنت في شعب من هذه الشعاب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غنم لي، فجاء رجلان على بعير فقالا: نحن رسولا رسول الله صلى الله عليه وسلم إليك لتؤدي صدقة غنمك ، قلت: وما علي فيها؟ قالا: شاة ، قال: فأعمد إلى شاة قد عرفت مكانها ممتلئة شحما، فأخرجتها إليهما، فقالا: هذه الشافع، والشافع الحبلى ، قالا: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نأخذ الشافع ، قال: فقلت: فأي شيء تأخذان؟ قالا: عناقا، أو جذعة، أو ثنية "، قال: فاعمد إلى عناق معتاط، والمعتاط التي لم تلد وقد حان ولادها، فأخرجتها إليهما فقالا: ناولناها ، فدفعتها إليهما وهما على بعيرهما فحملاها على بعيرهما، ثم انطلقا