الموسوعة الحديثية


- احضَروا مَوْتاكم، ولَقِّنُوهم لا إله إلا اللهُ، وبَشِّرُوهم بالجنةِ، فإن الحليمَ من الرجالِ والنساءِ يَتَحَيَّرُونَ عند ذلك المَصْرَعِ، وإن الشيطانَ لَأَقْرَبُ ما يكونُ عند ذلك المَصْرَعِ، والذي نفسي بيدِهِ لَمُعايَنَةُ مَلَكِ الموتِ أَشَدُّ من أَلْفِ ضَرْبَةٍ بالسيفِ، والذي نفسي بيدِهِ لا تَخْرُجُ نَفْسُ عبدٍ من الدنيا حتى يَأْلَمَ كلُّ عِرْقٍ منه على حِيالِهِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1448
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/186)
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم جنائز وموت - تلقين الميت الشهادة جنائز وموت - التشديد عند الموت وسكرات الموت أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء (5/ 186)
حدثنا أحمد بن عبد الله بن عبدالمؤمن حدثنا أبو بكر حدثنا عبد الله بن علي ابن الجارود حدثنا إسحاق بن منصور حدثنا أحمد بن ابي الطيب أبو سليمان حدثنا إسماعيل بن عياش عن ابي معاذ عتبة بن حميد عن مكحول عن واثلة بن الاسقع قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أحضروا موتاكم ولقنوهم لا إله ألا الله وبشروهم بالجنة فان الحليم من الرجال والنساء يتحيرون عنذد ذلك المصرع وان الشيطان لأقرب ما يكون من ابن آدم عند ذلك المصرع والذي نفسي بيده لمعاينة ملك الموت أشد من ألف ضربة بالسيف والذي نفسي بيده لا تخرج نفس عبد من الدنيا حتى يألم كل عرق منه على حياله غريب من حديث مكحول لم نكتبه ألا من حديث إسماعيل.