logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- ما فتحَ اللهُ على عادٍ منَ الريحِ [ التي أُهْلِكُوا فِيها ] إلَّا مِثْلَ موضِعِ الخَاتَمِ فمرَّتْ بأهْلِ البادِيَةِ فحَمَلَتْ مَوَاشِيَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بَيْنَ السماءِ والأرضِ فلمَّا رأى ذلِكَ أهلُ الحاضِرِ قالوا هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا فألْقَتْ أهلَ البادِيَةِ ومَوَاشِيَهُمْ علَى أهلِ الحاضِرَةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه مسلم الملائي وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/116
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (12/ 421) (13553)، وابن أبي الدنيا في ((المطر والرعد)) (145)، وأبو الفضل الزهري في ((حديثه)) (263) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الأحقاف رقائق وزهد - الأمن من مكر الله رقائق وزهد - عقوبات الذنوب إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (12/ 421)
13553 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا واصل بن عبد الأعلى، ثنا محمد بن فضيل، عن مسلم الملائي، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملت مواشيهم، وأموالهم فحملتهم بين السماء والأرض، فلما رأوا ذلك أهل الحاضرة من الريح، وما فيها قالوا: هذا عارض ممطرنا فألقت أهل البادية، ومواشيهم على أهل الحاضرة "

المطر والرعد والبرق لابن أبي الدنيا (ص: 146)
145 - حدثنا أبو عبد الرحمن القرشي، نا محمد بن فضيل، عن مسلم، عن مجاهد، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما فتح الله تعالى على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل الخاتم، فمرت بأهل البادية فحملتهم وأموالهم، فجعلتهم بين السماء والأرض، فلما رأى ذلك أهل الحاضرة من عاد الريح وما فيها قالوا: {هذا عارض} [[الأحقاف: 24]] ممطرنا، قال: فألقت أهل البادية ومواشيهم على أهل الحاضرة "

حديث أبي الفضل الزهري (ص: 293)
263 - أخبركم أبو الفضل الزهري، نا أحمد، نا واصل بن عبد الأعلى، بالكوفة في منزله , نا محمد بن فضيل، عن مسلم الضبي، عن مجاهد، عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما فتح الله على عاد من الريح التي أهلكوا فيها إلا مثل موضع الخاتم، فمرت على أهل البادية , فحملت مواشيهم وأموالهم، فجعلتها بين السماء والأرض، فلما رأى ذلك أهل الحاضرة من عاد الريح وما فيها، قالوا: هذا عارض ممطرنا، فألقت أهل البادية ومواشيهم على أهل الحاضرة "