الموسوعة الحديثية


- سَمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ وهو على دَرَجِ الكَعبَةِ: الحَمدُ للهِ الذي أنجَزَ وَعدَه، ونَصَرَ عَبدَه، وهَزَمَ الأحْزابَ وحدَه، ألَا إنَّ كُلَّ مَأثُرَةٍ كانتْ في الجاهِليَّةِ، فإنَّها تحت قَدَميَّ اليَومَ، إلَّا ما كان من سِدانَةِ البَيتِ ، وسِقايَةِ الحاجِّ، ألَا وإنَّ ما بين العَمْدِ، والخَطأِ، القتل بالسَّوطِ والحَجَرِ، فيها مِئَةُ بَعيرٍ، منها أربَعون في بُطونِها أولادُها.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4926
التخريج : أخرجه النسائي (4799)، وابن ماجه (2628)، وأحمد (4926) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - إذا قتل بحجر أو عصا ديات وقصاص - دية قتل الخطأ شبه العمد ديات وقصاص - مقدار الدية مغازي - فتح مكة ديات وقصاص - أجناس مال الدية وأسنان إبلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 42)
4799- أخبرنا محمد بن منصور، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا ابن جدعان، سمعه من القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على درجة الكعبة، فحمد الله وأثنى عليه، وقال: ((الحمد لله الذي صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا إن قتيل العمد الخطإ بالسوط والعصا شبه العمد، فيه مائة من الإبل مغلظة، منها أربعون خلفة في بطونها أولادها))

[سنن ابن ماجه] (2/ 878)
2628- حدثنا عبد الله بن محمد الزهري. ثنا سفيان بن عيينة عن ابن جدعان سمعه من القاسم بن ربيعة عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام يوم فتح مكة وهو على درج الكعبة. فحمد الله وأثنى عليه. فقال : ( الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده. ألا إن قتيل الخطإ قتيل السوط و العصا فيه مائة من الإبل. منها أربعون خلفة في بطونها أولادها. ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية ودم تحت قدمي هاتين. إلا ما كان من سدانة البيت وسقاية الحاج. ألا إني قد أمضيتهما لأهلهما كما كانا ).

[مسند أحمد] (8/ 521)
4926- حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر،- قال عبد الرزاق كان مرة يقول ابن محمد ومرة يقول ابن ربيعة- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو على درج الكعبة: (( الحمد لله الذي أنجز وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية، فإنها تحت قدمي اليوم، إلا ما كان من سدانة البيت وسقاية الحاج، ألا وإن ما بين العمد والخطأ القتل بالسوط والحجر فيها مائة بعير، منها أربعون في بطونها أولادها))