الموسوعة الحديثية


- قليلِ الفقهِ خيرٌ من كثيرِ العبادةِ، وكفى بالمرء فقهًا إذا عبدَ اللهُ، وكفى بالمرء جهلًا إذا أعجب برأيه، إنما الناسُ رجلان : مؤمنٌ وجاهلٌ، فلا يؤذي المؤمنَ، ولا يجاور الجاهلَ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5155
التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/381) مختصراً، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8698) واللفظ له، وتمام في ((الفوائد)) (1503) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - العجب رقائق وزهد - النهي عن إيذاء المؤمن علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل الفقه على العبادة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[التاريخ الكبير] للبخاري (1/ 381 ت المعلمي اليماني)
((‌‌1216- قال لنا عبد الله حدثني الليث عن إسحاق أبي عبد الرحمن عن رجاء بن حيوة عن أبيه عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال قليل الفقه خير من كثير العبادة، حدثني معاذ بن فضالة قال حدثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء قال قال النبي عليه السلام مثله، وقال لي ابن أبي مريم ثنا يحيى بن أيوب قال حدثني إسحاق بن أسيد عن ابن رجاء ابن حيوة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، وروى سعيد بن أبي أيوب عن إسحاق أبي عبد الرحمن سمع عطاء الخراساني قال ثنا نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم في العينة)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (8/ 301)
‌8698- وبه، حدثني الليث، عن إسحاق أبي عبد الرحمن، عن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا أعجب برأيه، إنما الناس رجلان مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن، ولا تجاور الجاهل)) لم يرو هذا الحديث عن رجاء بن حيوة إلا إسحاق أبو عبد الرحمن، تفرد به: الليث ((.

[فوائد تمام] (2/ 192)
((‌1503- أخبرنا أبو الطيب محمد بن حميد بن محمد بن سليمان الكلابي، ثنا أبو إسماعيل الترمذي محمد بن إسماعيل، ثنا عبد الله بن صالح، وحدثني الليث، عن إسحاق أبي عبد الرحمن، عن رجاء بن حيوة، عن أبيه، عن عبد الله بن عمرو، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( قليل الفقه خير من كثير العبادة، وكفى بالمرء فقها إذا عبد الله، وكفى بالمرء جهلا إذا عجب برأيه، إنما الناس رجلان: مؤمن وجاهل، فلا تؤذ المؤمن ولا تجاور الجاهل)).