الموسوعة الحديثية


- نزَلَ على رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ الوَحيُ فأدخَلَ عليًّا وفاطِمةَ وابنَيْهما تحتَ ثَوبِه ثمَّ قالَ: «اللَّهمَّ هؤلاء أهْلي وأهْلُ بَيْتي».
خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : [سعد بن أبي وقاص] | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 4767
التخريج : أخرجه البيهقي (13522) بلفظه، والنسائي في ((الكبرى)) (8342)، والبزار في ((مسنده)) ( 1120) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - الحسن والحسين ابنا علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فاطمة بنت رسول الله إيمان - الإيمان بالوحي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (5/ 664)
: 4759 - كتب إلي أبو علي إسماعيل عن محمد النحوي، يذكر أن الحسن بن عرفة حدثهم، قال: حدثني علي بن ثابت الجزري، حدثنا بكير بن مسمار مولى عامر بن سعد قال: سمعت عامر بن سعد يقول: قال سعد: نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم الوحي،فأدخل عليا وفاطمة وابنيهما تحت ثوبه، ثم قال: "اللهم هؤلاء أهلي وأهل بيتي"

السنن الكبير للبيهقي (13/ 543 ت التركي)
: 13522 - أخبرنا أبو علي الروذباري وأبو عبد الله الحسين بن عمر بن برهان الغزال وأبو الحسين محمد بن الحسين بن الفضل القطان وغيرهم قالوا: حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا الحسن بن عرفة، حدثنا علي بن ثابت الجزري، عن بكير بن مسمار مولى عامر بن ‌سعد قال: سمعت عامر بن ‌سعد يقول: قال ‌سعد رضي الله عنه: نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم "الوحي فأدخل عليا وفاطمة وابنيهما تحت ثوبه، قال: "‌اللهم ‌هؤلاء ‌أهلي ‌وأهل ‌بيتي"

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (7/ 410)
: 8342 - أخبرنا قتيبة بن سعيد، وهشام بن عمار قالا: حدثنا حاتم، عن بكير بن مسمار، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص قال: أمر معاوية سعدا، فقال: " ما منعك أن تسب أبا تراب؟. قال: أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه، لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له، وخلفه في بعض مغازيه، فقال له علي: يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى، إلا أنه لا نبوة بعدي؟ وسمعته يقول: في يوم خيبر: لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله فتطاولنا لها، فقال: ادعوا لي عليا فأتي به أرمد، فبصق في عينيه، ودفع الراية إليه، ولما نزلت، زاد هشام: {إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت} [[الأحزاب: 33]] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا، وفاطمة، وحسنا، وحسينا فقال: اللهم، يعني ‌هؤلاء ‌أهلي

[مسند البزار = البحر الزخار] (3/ 324)
: 1120 - حدثنا محمد بن المثنى، قال: نا أبو بكر الحنفي عبد الكبير بن عبد المجيد، قال: نا بكير بن مسمار، قال: سمعت عامر بن ‌سعد، يحدث قال: قال رجل لسعد: ما يمنعك أن تسب عليا قال: لا أسبه ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يكون قال لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم فقال له رجل: ما هن يا أبا إسحاق؟ قال: لا أسبه ما ذكرت حين نزل عليه الوحي فأحنى عليه وعلى ابنته فاطمة وعلى ابنيه فأدخلهم تحت ثوبه ثم قال: ‌اللهم ‌هؤلاء ‌أهلي ‌وأهل ‌بيتي ولا أسبه حين خلفه في غزوة غزاها فقال له علي: خلفتني مع النساء والصبيان فقال له: ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي، ولا أسبه ما ذكرت يوم خيبر حين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأعطين الراية غدا رجلا يحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه فتطاول لها ناس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أين علي فقالوا: هو ذا هو قال: ادعوه فدعوه فبصق في عينه ثم أعطاه الراية ففتح الله عليه قال: فلا والله ما ذكره ذلك الرجل بحرف حتى خرج من المدينة. وهذا الحديث بهذا اللفظ فلا نعلم رواه إلا بكير بن مسمار، عن عامر بن ‌سعد عن أبيه