الموسوعة الحديثية


- إن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى عثمانَ يستعينهُ في غزاةٍ غزاها فبعثَ إليه بعشرةِ آلافِ دينارٍ فوضعها بين يديهِ، قال : فجعلَ النبي صلى الله عليه وسلم يُقلّبُها بيدَيهِ ويدعو لهُ ويقولُ : غفرَ اللهُ لك يا عُثمانَ ما أسررتَ وما أعلنتَ وما أخفيتَ وما هو كائنٌ إلى يومِ القيامة، ما يبالي عثمانُ ما عملَ بعدَ هذا
خلاصة حكم المحدث : [إسناده] غير محفوظ وإسحاق الثقفي يروي عن الثقات ما لا يتابع عليه
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 2/706
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((فضائل الخلفاء)) (78) وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) ((1/ 553)) وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) ((39/ 65)) بلفظه
التصنيف الموضوعي: جهاد - فضل النفقة في سبيل الله جهاد - فضل من جهز غازيا مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - فضائل المهاجرين ومناقبهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث

أصول الحديث:


فضائل الخلفاء الراشدين لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 85)
78 - حدثنا أبو محمد بن حيان، ثنا أبو يعلى الموصلي، ثنا عمار أبو ياسر، ثنا إسحاق بن إبراهيم الكوفي، ثنا أبو إسحاق الهمداني، عن أبي وائل، عن حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى عثمان يستعينه في غزاة غزاها فبعث عثمان بعشرة آلاف فوضعت بين يديه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها بيده ويدعو له ويقول: غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما أبديت وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان ما عمل بعدها

الكامل في ضعفاء الرجال (1/ 553)
حدثنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا عمار أبو ياسر، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الكوفي، حدثنا أبو إسحاق الهمداني، عن أبي وائل، عن حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إلى عثمان يستعينه في غزاة غزاها، قال: فبعث إليه عثمان بعشرة آلاف دينار، فوضعها بين يديه قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها بيديه ويدعو له ويقول: غفر الله لك يا عثمان، ما أسررت وما أعلنت، وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة، ما يبالي عثمان ما عمل بعد هذا.

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (39/ 65)
أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة نا حمزة بن يوسف أنا أبو أحمد بن عدي أنا أحمد بن علي بن المثنى نا عمار أبو ياسر نا إسحاق بن إبراهيم الكوفي نا أبو إسحاق الهمداني عن أبي وائل عن حذيفة أن النبي (صلى الله عليه وسلم) بعث إلى عثمان يستعينه في غزاة غزاها قال فبعث إليه عثمان بعشرة آلاف دينار فوضعه بين يديه قال فجعل النبي (صلى الله عليه وسلم) يقلبها بيده ويدعو له يقول غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان ما عمل بعد هذا