الموسوعة الحديثية


- لفا أخافُ على أمَّتي إلَّا ثلاثَ خِلالٍ : أن يُكثَرَ لهم من الدُّنيا فيتحاسَدونَ، وأن يُفتَحَ لهم الكتابُ يأخُذَه المؤمنُ يبتَغي تأويلَه وليسَ يعلَمُ تأويلَه إلَّا اللهُ والرَّاسِخونَ في العلمِ يقولون آمَنَّا به كلٌّ من عندِ ربِّنا وما يذَّكَّرُ إلَّا أولو الألبابِ، وأن يرُدُّوا ذا علمِهم فيُضيِّعونَه ولا يُبالُونَ عليه
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن إسماعيل بن عياش عن أبيه ولم يسمع من أبيه
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/133
التخريج : أخرجه الطبري في ((مسند عمر)) (788)، والطبراني (3/293) (3442) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة آل عمران بر وصلة - ذم التشاحن والتدابر من أجل الدنيا رقائق وزهد - الحسد علم - آفات العلم قرآن - وعيد من قال في القرآن برأيه وبما لا يعلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تهذيب الآثار - مسند عمر (2/ 543)
: حدثني محمد بن عوف الطائي, 788 - حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش، حدثني أبي، حدثني ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن أبي مالك الأشعري، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لا أخاف على أمتي إلا ثلاثة: أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا، أو أن تفتح لهم الكتب فيأخذ المؤمن يبتغي تأويله {وما يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا، وما يذكر إلا أولو الألباب} ، وأن يروا عالما فيضعوه، ولا يتألفوا عليه ".

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (3/ 293)
3442- حدثنا هاشم بن مرثد الطبراني ، حدثنا محمد بن إسماعيل بن عياش ، حدثني أبي ، حدثني ضمضم بن زرعة ، عن شريح بن عبيد ، عن أبي مالك الأشعري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا أخاف على أمتي إلا ثلاث خلال : أن يكثر لهم من المال فيتحاسدوا فيقتتلوا ، وأن يفتح لهم الكتب يأخذ المؤمن يبتغي تأويله ، وليس يعلم تأويله إلا الله ، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا ، وما يذكر إلا أولو الألباب ، وأن يروا ذا علمهم فيضيعوه ولا يبالون عليه.