الموسوعة الحديثية


- منْ قال : سبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ؛ كُتب لهُ بكلَّ حرفٍ عشرُ حسناتٍ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5133
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (9986) واللفظ له، والطبراني (12/388) (13435)، وأبو يعلى في ((المعجم)) (84) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى رقائق وزهد - مضاعفة الحسنات أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي الكبرى (6/ 47)
9986 - أخبرنا أبو بكر بن إسحاق قال حدثنا أبو الجواب قال حدثنا عمار عن فطر عن القاسم بن أبي بزة عن عطاء الخراساني عن حمران قال سمعت عبد الله بن عمر يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول من قال سبحان الله والحمد لله ولا إله الا الله والله أكبر كتب له بكل حرف عشر حسنات خالفه إبراهيم بن طهمان رواه عن عطاء الخراساني عن نافع عن بن عمر قوله

المعجم الكبير (12/ 388)
13435- حدثنا محمد بن عيسى بن شيبة المصري ، حدثنا محمد بن منصور الطوسي ، حدثنا أبو الجواب ، حدثنا عمار بن رزيق ، عن فطر بن خليفة ، عن القاسم بن أبي بزة ، عن عطاء الخراساني ، عن حمران ، قال : سمعت ابن عمر ، يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : من قال : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ، كتبت له بكل حرف عشر حسنات ، ومن أعان في خصومة باطل لم يزل في سخط الله حتى ينزع ، ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره ، ومن بهت مؤمنا ، أو مؤمنة حبسه الله في ردغة الخبال يوم القيامة ، حتى يخرج مما قال وليس بخارج.

معجم أبي يعلى الموصلي (ص91)
: 84 - حدثنا أحمد بن عمران الأخنسي، قال: حدثنا محمد بن فضيل، قال: حدثنا فطر بن خليفة، حدثنا المثنى بن الصباح، عن عطاء الخراساني، قال: سمعت ابن عمر، يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " من قال : سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، كتب الله عز وجل له بكل واحدة منها عشر حسنات، ورفع له عشر درجات، ومن زاد زاده الله ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله في أمره، ومن أعان في خصومة باطل، أو أعان على باطل، كان في سخط الله حتى ينزع، ومن بهت مؤمنا أو مؤمنة بغير علم، حبسه الله عز وجل يوم القيامة في ردغة الخبال، حتى يخرج منها " قال: وليس بخارج