الموسوعة الحديثية


- أنَّ أمَّ سلمةَ زوجُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، كانت تقولُ : ما صدَّقْتُ بموتِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى سمعتُ وَقْعَ الكَرَازِينِ
خلاصة حكم المحدث : غير محفوظ
الراوي : مالك بن أنس | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : الاستذكار الصفحة أو الرقم : 2/581
التخريج : أخرجه مالك (792)، وابن سعد يف ((الطبقات الكبرى)) (2/ 304) واللفظ لهما، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (7/ 267) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - الدفن بالليل رقائق وزهد - حزن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم على وفاته رقائق وزهد - ذكر الحزن على رسول الله فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دفن النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته

أصول الحديث:


موطأ مالك ت الأعظمي (2/ 325)
792/ 261 - مالك؛ أنه بلغه أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، كانت تقول: ما صدقت بموت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى سمعت وقع الكرازين

الطبقات الكبرى ط دار صادر (2/ 304)
أخبرنا معن بن عيسى، أخبرنا مالك بن أنس، أنه بلغه: أن أم سلمة، زوج النبي صلى الله عليه وسلم كانت تقول: ما صدقت بموت النبي صلى الله عليه وسلم حتى سمعت بوقع الكرازين

دلائل النبوة للبيهقي (7/ 267)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ قال: أخبرنا أبو عبد الله الأصبهاني قال: حدثنا الحسن بن الجهم قال: حدثنا الحسين بن الفرج قال: حدثنا الواقدي قال: حدثنا ابن أبي سبرة، عن الحليس بن هاشم، عن عبد الله بن وهب، عن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: نحن مجتمعون نبكي، لم ننم، ورسول الله في بيوتنا ونحن نسكن لرؤيته على السرير، إذ سمعنا صوت الكرازين في السحر قالت أم سلمة: فصحنا وصاح أهل المسجد، فارتجت المدينة صيحة واحدة وأذن بلال بالفجر، فلما ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بكى، فانتحب، فزادنا حزنا، وعالج الناس الدخول إلى قبره، فغلق دونهم، فيا لها من مصيبة، ما أصبنا بعدها بمصيبة إلا هانت إذا ذكرنا مصيبتنا به صلى الله عليه وسلم