الموسوعة الحديثية


- لأنْ أحلِفَ تسعًا أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قُتِلَ قَتلًا، أحَبُّ إليَّ مِن أنْ أحلِفَ واحدةً أنَّه لم يُقتَلْ، وذلك بأنَّ اللهَ جعَلَه نبيًّا، واتَّخَذَه شَهيدًا، قال الأعْمشُ: فذكَرْتُ ذلك لإبراهيمَ، فقال: كانوا يرَونَ أنَّ اليهودَ سَمُّوه وأبا بَكرٍ.

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (6/ 418)
3873- حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: (( لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا، أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه لم يقتل، وذلك بأن الله جعله نبيا، واتخذه شهيدا)) قال الأعمش: فذكرت ذلك لإبراهيم، فقال: (( كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر))

مصنف عبد الرزاق (5/ 269)
9571- عبد الرزاق عن الثوري عن الأعمش عن عبد الله بن مرة عن أبي الأحوص عن عبد الله قال لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قتل قتلا أحب إلي من أن أحلف واحدة أنه إن يقل ذلك فإن الله جعله نبيا واتخذه شهيدا قال الأعمش فذكرته لإبراهيم فقال كانوا يرون أن اليهود سموه وأبا بكر

مسند أبي يعلى الموصلي (9/ 132)
5207- وحدثنا الأعمش، عن عبد الله بن مرة، عن أبي الأحوص قال: قال عبد الله بن مسعود: ((لأن أحلف بالله تسعا أن ابن صائد، هو الدجال أحب إلي من أن أحلف واحدة)) (( ولأن أحلف تسعة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل قتلا أحب إلي من أن أحلف واحدة، وذلك بأن الله اتخذه نبيا، وجعله شهيدا